الصفحه ٢٥٦ : : سألته عن الرجل يريد مكّة أو المدينة يكره أن يخرج معه بالسلاح ، فقال : لا بأس بأن يخرج بالسلاح من بلده
الصفحه ٢٥٩ : : « اللّهم انتقم لي من أعدائك » .
ورواه في كتاب ( إكمال الدين ) عن محمّد
بن موسى بن المتوكّل ، عن عبدالله
الصفحه ٢٦٠ : : يرجع(١)
إلى بلده فيتصدّق به على أهل بيت من المسلمين ، فإن جاء طالبه فهو له ضامن .
[ ١٧٦٩٥ ] ٤ ـ وعنه
الصفحه ٢٦١ : ترى في ذلك ؟ فكتب : فهمت ما ذكرت من أمر الدنانير ، فإن كنت محتاجاً فتصدّق بثلثها ، وإن كنت غنيّاً
الصفحه ٣٠٩ : : طواف في العشر أفضل من سبعين طوافاً في الحجّ .
أقول : الظاهر أنّ المراد عشر ذي الحجة .
[ ١٧٨١٥
الصفحه ٣٢١ : السلام ) بياقوته من الجنّة ـ إلى أن قال : ـ فلمّا رآها عرفها فبادر يلثمها ، فمن ثمّ صار الناس يلثمون
الصفحه ٣٣٦ :
العافية ، وخالق
العافية ، ورازق العافية(٣)
، والمنعم بالعافية ، والمنّان بالعافية ، والمتفضّل
الصفحه ٣٣٧ : ] ١ ـ محمّد
بن يعقوب ، عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن صالح ، عن أبي
الصفحه ٣٣٨ : الله عليه وآله ) والأئمة ( عليهم السلام ) من ـ العلل ـ قال : صار الناس يستلمون الحجر والركن اليماني ولا
الصفحه ٣٥٢ : رسول الله ( صلّى الله عليه وآله ) بنفر من أصحابه جلوس في فناء الكعبة ، فقال : هو ذا قومكم على رؤوس
الصفحه ٣٦١ : ثلاثة وهو في شكّ من الرابع أنّه طاف فليبن على الثلاثة(٢)
فإنّه يجوز له .
ورواه الشيخ بإسناده عن محمّد
الصفحه ٣٦٤ : عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : سمعته يقول : من
__________________
٢ ـ الكافي
الصفحه ٣٨٦ : وترك لفظ : ذلك(٤)
.
ورواه الشيخ بإسناده عن محمّد بن يعقوب(٥)
.
٤٥ ـ بــــاب أنّ من
مــــرض قبــــل
الصفحه ٣٨٨ : ، واستحباب ترك الطواف عند خوف الملل
[ ١٨٠٢٦ ]١ ـ محمّد
بن يعقوب ، عن عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد
الصفحه ٤٠٤ :
٥٦
ـ باب أنّ من ترك الطواف عمداً بطل حجه ولزمه بدنة والاعادة ولو كان جاهلاً
[ ١٨٠٧٣