الصفحه ٢٤٩ : : سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول : إنّ قوماً أقبلوا من مصر فمات منهم رجل فأوصى بألف درهم للكعبة
الصفحه ٢٥٥ : بحاله .
٢٤ ـ باب عدم استحباب
الإِهداء إلى الكعبة مع الخوف من صرفه في غير مستحقيه
[ ١٧٦٨١ ] ١ ـ محمّد
الصفحه ٢٩٤ : : أمر الله ملكاً من الملائكة أن يجعل له بيتاً في السماء السادسة يسمّى الضراح بازاء عرشه ، فصيره لأهل
الصفحه ٣٣١ : وقالوا : ( أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ )فقال(٣)
: ( إِنِّي أَعْلَمُ مَا
الصفحه ٣٥٦ :
أقول : ويأتي ما يدلّ على ذلك(١)
.
٣١ ـ بــاب أنّ من
طاف واجباً فاختصر في الحجر وجب أن يعيد
الصفحه ٣٦٨ : يصليهن أو يجمعهنّ(٢)
أو ماذا ؟ قال : يصلي ركعتين للفريضة(٣)
ثمّ يخرج إلى الصفا والمروة ، فإذا رجع من
الصفحه ٣٨١ : ( عليهما السلام ) مثله ، إلى قوله : فإذا رجع بنى على طوافه ، وإن كان أقلّ من النصف(٤)
.
[ ١٨٠١٣
الصفحه ٤١٠ : ، وربّما فعلته .
وقال : وربّما رأيته يؤخّر السعي إلى
الليل .
ورواه الكليني عن عدّة من أصحابنا ، عن
أحمد
الصفحه ٤٢٩ : عبدالله ( عليه السلام ) أنّه سأله عن رجل نسي أن يصلّي الركعتين ركعتي الفريضة عند مقام إبراهيم حتّى أتى منى
الصفحه ٤٣٠ : أن يصلّي ركعتي طواف الفريضة خلف المقام ، وقد قال الله تعالى : ( وَاتَّخِذُوا مِن مَّقَامِ
الصفحه ٤٣٧ : :
وروي عنهم ( عليهم السلام ) أنّهم قالوا : خمس صلوات تصليهنّ على كل ّحال ، منها ركعتا الطواف .
أقول
الصفحه ٤٦٥ : امرأة مسلمة صحبتني حتّى انتهيت إلى بستان بني عامر فحرمت عليها الصلاة ، فدخلها من ذلك أمر عظيم ، فخافت أن
الصفحه ٤٧٧ : عزّ وجلّ واثن عليه ، ثمّ اذكر من آلائه وبلائه وحسن ما صنع إليك ما قدرت على ذكره ، ثمّ كبّر الله سبعاً
الصفحه ٤٩١ : الحديث ١٢ من الباب ٣٤ من أبواب الطواف .
(١) الفقيه ٢ : ٢٥٧ / ١٢٤٧ .
٣ ـ الكافي ٤ : ٤٣٦
الصفحه ٤٩٥ : .
محمّد بن يعقوب ، عن عدة من أصحابنا ، عن
سهل بن زياد ، عن أحمد بن محمّد ، عن حماد بن عثمان ، عن يحيى