الصفحه ١١٥ : والجدال ما هو ؟ وما على من فعله ؟ قال : الرفث : جماع النساء ، والفسوق : الكذب والمفاخرة ، والجدال : قول
الصفحه ١١٧ :
أقول : ويأتي ما يدلّ على ذلك(٢)
.
٥ ـ باب أنّ من جامع
بعد التقصير مكرهاً للمرأة قبل تقصيـرها
الصفحه ١٢٩ : العجلي ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) أنّه يخرج إلى بعض المواقيت فيحرم منه ويعتمر .
[ ١٧٤٠٢ ] ٤ ـ محمّد
الصفحه ١٣٢ : مُحرم حتّى يمني من غير جماع ، أو يفعل ذلك في شهر رمضان ماذا عليهما ؟ قال : عليهما جميعاً الكفّارة مثل ما
الصفحه ١٦٢ :
١٢
ـ باب أنّ المُحرم إذا تعمّد قص الأظفار لزمه لكل ظفر مُدّ من طعام ، أو كف من طعـــام
الصفحه ١٨٠ : أحمد بن محمّد ،
عن أحمد بن محمّد بن أبي نصر(٢) .
أقول : هذا محمول على من استناب في طواف
النساء وطيف
الصفحه ١٩٦ : ٤ : : ٣٩٨ / ذيل الحديث ٢ .
٣ ـ الكافي ٤ : ٢٠٢ /
٣ ، وأورده في الحديث ٢٣ من الباب ٢ من أبواب أقسام الحج
الصفحه ٢١٣ : ؟ فقال : لا أدري جعلت فداك ، وأيّ شيء هي ؟ قال : ريح تخرج من الجنّة طيبة لها صورة كصورة وجه الإِنسان
الصفحه ٢١٦ : وقوم من الفعلة إلى الحبشة ليبنى له هناك بيعة فطرحتها الريح إلى ساحل الشريعة ، فبطحت ، فبلغ قريشاً خبرها
الصفحه ٢٢٨ : ، واجتمع الناس ، وأرسل إلى الفقهاء فجعلوا يقولون : اقطع يده ، فهو الذي جنى الجناية ، فقال : ههنا أحد من ولد
الصفحه ٢٨٠ :
عنقي ، من ذا الذي
يرفعني إن وضعتني ، ومن ذا الذي يضعني إن رفعتني ، وإن أهلكتني فمن ذا الذي يعرض
الصفحه ٢٨١ : الكعبة بكّة ؟ فقال : لبكاء الناس حولها وفيها .
أقول : وتقدّم ما يدلّ على استحباب
البكاء من خشية الله
الصفحه ٢٨٢ : استحباب
التكبير ثلاثاً عند الخروج من الكعبة ، والدعاء بالمأثور ، وصلاة ركعتين عن يمين الدرجة
[ ١٧٧٥٠
الصفحه ٢٩٢ : ] ١ ـ محمّد
بن يعقوب ، عن عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن يحيى بن المبارك ، عن عبدالله بن جبلة ، عن
الصفحه ٢٩٣ : عن محمّد بن يعقوب
مثله(١) .
[ ١٧٧٧٨ ] ٢ ـ وعن عدّة
من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد وسهل بن زياد