الصفحه ١٦٠ : ) أنّ من فعل ذلك ـ يعني تقليم الأظفار ـ ناسياً أو ساهياً أو جاهلاً فلا شيء عليه .
[ ١٧٤٨٠ ] ٣ ـ قال
الصفحه ١٦٤ : مُحرم قلّم ظفراً قال : يتصدق بكف من طعام قلت : ظفرين ، قال : كفّين ، قلت : ثلاثة ، قال : ثلاثة أكفّ
الصفحه ٢٠٠ : استحباب
الغسل لدخول مكة من فخ أو بئر ميمون أو بئر عبدالصمد أو غيرها ، ودخولها ماشيــاً حافيـاً والابتدا
الصفحه ٢٠١ : الأغسال
المسنونة وغيرها(١)
، ويأتي ما يدلّ عليه(٢)
.
٦ ـ باب أنّ من اغتسل
لدخول مكة ثم نام انتقض غسله
الصفحه ٢٠٩ : أحمد بن عائذ ، عن أبي خديجة ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) مثله(٤)
.
[ ١٧٥٨١ ] ٢ ـ وعن عدّة
من
الصفحه ٢١٢ :
بمسقّفة ، فوضع
إسماعيل لها أعمدة(٨)
مثل هذه الأعمدة التي ترون من خشب ، وسقّفها إسماعيل بالجرائد
الصفحه ٢٢١ :
كنس الكعبة وأخذ من
ترابها ، فنحن نتداوى به ، فقال : ردّه إليها .
ورواه الصدوق بإسناده عن حذيفة
الصفحه ٢٣٢ : .
أقول : هذا محمول على من يتحوّل في
أثناء السنة لما يأتي(١)
، أو على من يأمن قسوة القلب وارتكاب الذنب
الصفحه ٢٤٠ : دحىٰ الأرض من تحت الكعبة . . . الحديث .
[ ١٧٦٤٣ ] ٨ ـ وعن
محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن أحمد ، عن
الصفحه ٢٧٨ : للصرورة أن يدخل البيت قبل أن يرجع ، فإذا دخلته فادخله بسكينة ووقار ثمّ ائت كلّ زاوية من زواياه ، ثمّ قل
الصفحه ٢٧٩ : يردّ غضبك إلّا حلمك ، ولا يجير من عذابك إلّا رحمتك ، ولا ينجي منك إلّا التضرّع(١)
إليك ، فهب لي يا إلهي
الصفحه ٢٨٦ :
٤٣
ـ باب كراهة الخروج من الحرمين بعد ارتفاع النهار قبل أن يصلّي الظهرين ، واستحبـــاب
الصفحه ٢٨٧ : ـ ، عن أبي إسماعيل السراج ، عن هارون بن خارجة قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : من دفن في
الصفحه ٣٠٣ : للحاج ؟ قال : لا ، قال : من قدم حاجّاً وطاف بالبيت وصلّى ركعتين كتب الله له سبعين ألف حسنة ، ومحا عنه
الصفحه ٣١١ : أهل مكة أفضل من الصلاة ، والصلاة لأهل مكّة أفضل .
ورواه الصدوق مرسلاً(٢)
، وكذا كلّ ما قبله