الصفحه ٢٩٨ :
موسى ، عن محمّد بن
عبد الحميد ، عن محمّد بن شعيب قال : كتبت اليه : إنّ رجُلاً خطب إلى عمّ له ابنته
الصفحه ٣٠٥ :
٢٨ ـ باب أن الوكيل إذا
أوقع العقد ثم ظهر موت الزوج قبله كان باطلاً ولا مهر ولا ميراث
الصفحه ٣٣٠ : قوم لوط من أفضل قوم خلقهم الله فطلبهم إبليس الطلب الشديد ، ثمّ ذكر كيف علّمهم أن يلوطوا به ـ إلى أن
الصفحه ٣٧٧ :
مواليك تزوّج إلى قوم
فزعم النساء انّ بينهما رضاعاً ، قال : أما الرضعة والرضعتان والثلاث فليس بشي
الصفحه ٤٠٠ : : وتقدّم ما يدلّ على ذلك (١)
، ويأتي ما يدلّ عليه وعلى تحريم المرضعة (٢)
أيضاً .
١١ ـ باب أن من علم
بحصول
الصفحه ٤٩٨ : : يقول الرجل : أُواعدك بيت آل فلان يعرّض لها بالرفث ويرفث (٢)
يقول الله عزّ وجلّ : ( إِلَّا أَن تَقُولُوا
الصفحه ٥٠٤ : ، عن عيسى بن عبدالله الهاشمي ، عن أبيه ، عن جدّه قال : قال عليّ ( عليه السلام ) : لا بأس أن يتزوّجها في
الصفحه ٥٣٨ : يُؤْمِنُوا وَلَعَبْدٌ
مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ )
(٢) وذلك أنّ المسلمين كانوا
الصفحه ٥٦٠ : طاب لك نكاح الإِماء ؟ قال : لأنّ الأمة إن رابني من أمرها شيء بعتها ، قال : لم أسألك عن هذا ، ولكن
الصفحه ٥٦٤ : ، فتقول
: إنّي لأشتهي الاسلام وأخاف أبي ، ولكن أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أنّ محمّداً
الصفحه ٤٤ : الأنصار فشكا إليه الحاجة ، فقال له : تزوّج ، فقال الشابّ : إنّي لأستحيي أن أعود إلى رسول الله ( صلى الله
الصفحه ٦٠ : حسان الوجوه ، فإنّ فعالهم أحرى أن يكون حسناً .
[٢٥٠٣٤] ٥ ـ وفي
(الخصال) : عن أبيه ، عن أحمد بن إدريس
الصفحه ٦٧ : رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وليس أحد منّا علمه ولا عرفه ، فقالت : ولكنّي أعرفه : خير للنساء أن لا
الصفحه ٧٠ :
زوّجه لتتّضع المناكح
، وليتأسّوا برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، وليعلموا أنّ أكرمهم عند
الصفحه ٧١ : ( عليه السلام ) فقالوا
: نشكو إليك هؤلاء العرب ، انّ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كان يعطينا معهم