الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه كان جالساً ، فأقبل الحسن والحسين . فلما رآهما النبي قام لهما ، واستبطأ بلوغهما إليه
الصفحه ٩٢ : كل شيء أن يسلم أحدهما على الآخر .
«عن الحسين بن علي عليهماالسلام أنه قال له رجل : كيف
أنت عافاك
الصفحه ٩٦ :
«إن الذي ينزوي عن
أقاربه وأقرانه يعبّر عن العذاب الذي يعيشه من حس الحقارة التي
الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى طعام دُعي إليه ، فإذا هو بالحسين عليهالسلام
يلعب مع الصبيان ، فاستقبل النبي
الصفحه ١٣٤ : السابقين . في المدنية العصرية خرج العلم من مرحلة التصور والتخيل إلى مرحلة التجربة والحس ، وأخذت المختبرات
الصفحه ١٣٥ : الحقائق التي لا تخضع للحسّ ، فأنكروا وجود الله ، وسخروا من الإِيمان به وبالأنبياء ، وزهدوا بأمر التكامل
الصفحه ١٤٠ : . إنه لا حاجة للأدلة العقلية المحكمة في إيجاد الحسّ الإِيماني في الطفل ، فالمعرفة الفطرية المودعة فيه
الصفحه ١٤٢ : المعلم :
٥ ـ كان عبد الرحمن السلمي يعلم ولداً
للإِمام الحسين عليهالسلام
سورة الحمد ، فعندما قرأ الطفل
الصفحه ١٤٤ : لعلي بن الحسين عليهماالسلام
: ابن َكم كان يوسف يوم ألقوه في الجب ؟ فقال : ابن تسعِ سنين»(٢)
.
ماذا
الصفحه ١٧٤ : ، محمود ، مصطفى ، علي ، مرتضىٰ ، حسن ، حسين ، كاظم ، رضا . . . وأمثالها ، ومن كان قد سمّي باسم من هذه
الصفحه ٢٠٠ : : قد عرفتم قرابتي ومنزلتي منكم وعليّ دَين فأحبّ أن تضمنوه عني . فقال علي بن الحسين عليهالسلام
: أما
الصفحه ٢١١ : عبارة عن الإِعتماد على الناس ، وحذر الجميع عن هذه الصفة الذميمة . وبهذا الصدد يقول الإِمام علي بن الحسين
الصفحه ٢١٥ : وعيه وتكامله . ينبغي أن يسمحا له بإحياء حس الإِبتكار والميل نحو الاستقلال الفطري في أثناء اللعب والجري
الصفحه ٣٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «ليس منّا مَن وُسُع عليه ، ثم قتر على عياله»(١)
.
وعن علي بن الحسين عليهالسلام قال : «أرضاكم
الصفحه ٣٥٤ :
الصريح والبيان القاطع للفرد ، كما أن الحقارة والحسة تتضح من خلال أحاديث الفرد أيضاً .
قال علي