الصفحه ٢٥١ : وأئمته يهتمون
بالأفعال الصالحة التي تصدر من الناس في أمورهم الدينية والدنيوية ، وكانوا يشجعونهم على
الصفحه ٢٨٠ :
هذا الدور لا يستطيع القيام به إلا
الآباء والأُمهات العفيفون الذين يحذرون من القيام بالأعمال
الصفحه ٢٨٢ : .
«عندما تتوفر جميع
الوسائل اللازمة ، فان كل خلية تصنع المقدار الكافي من المواد الضرورية في داخلها ، وعندما
الصفحه ٢٩٧ : تنام باستقرار ، ولقد أدركت جيداً أنها كانت تخشى من الذهاب إلى تلك الحفلة كثيراً ، لأنها كانت تتصور أنها
الصفحه ٣٠٨ : . . . في حين أن الوصول إلى هذا الأمر المقدس أمر صعب .
قال علي عليهالسلام
: «تصفيةُ العمل أشدُّ من العمل
الصفحه ٣٢١ : حده الواقعي ولا يحتقر الناس على خلاف الحقيقة .
نستنتج مما تقدم أن التكبر ناشىء من
الحقارة في نفس
الصفحه ٣٢٣ : قال : «الكبر قد
يكون في شرار الناس من كل جنس ، إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
مرَّ في بعض طرق
الصفحه ٣٣٤ :
والإِعتناء
بالشخصية ، في نشوء كثير من الأمراض الروحية والعصبية»(١)
.
إن
الصفحه ٣٣٨ : . . . حيث أنهم بنصائحهم الثمينة ينزلونهم من صهوة غرورهم ولو بضع ساعات . وهناك شواهد تاريخية كثيرة على ما
الصفحه ٣٥٠ : على شخصيته في قبال تلاميذه ولا يُحتقر من قبلهم ، فانه إما أن يلتزم التكبر والشدة إلى درجة لا يجرأ معها
الصفحه ٦ : لأطفاله ما يحتاجون إليه من غذاء ولباس ومسكن ، وأن يهيء لهم وسائل العيش المناسب . لقد احتلّت إدارة معيشة
الصفحه ١٠ :
لا يكون إلا في ظل
استقامة الوالدين والمربي . إن تربية الطفل من المسائل الدينية والعلمية المهمة
الصفحه ٢٧ : علياً عليهالسلام
بسوء ، وحثهم على معاقبة من يخالف هذا الأمر . . . وتوفق بعدّ جهد طويل إلى استئصال جذور
الصفحه ٤٤ :
الاضطراب والإِهتمام
. . . إنه يفرح لأنه خدع أعضاء الأسرة وشفى قلبه مما كان يلاقيه منهم من احتقار
الصفحه ٤٩ : يستطيعون أن يقفوا أمام الزلات المحتملة لهم بالنصح والإِرشاد ، وبذلك يمنعونهم من التلوث ببعض الكذبات التي