الصفحه ٤٧ : من أحدها .
فن الخديعة :
«وهذا أمر بسيط
وطبيعي جداً ، ذلك أن الأطفال يكذبون على أثر
الصفحه ٧٠ :
أما من لا يملك شرف النفس وحسن السمعة ،
ويعتبر تافهاً في نظر المجتمع ، ويحس بالحقارة في نفسه أيضاً
الصفحه ٧٣ : قابلية الإِعتماد على النفس واستقلال الشخصية ، وتلازمه ويلات ذلك كله مدى العمر .
يستفاد من بحوث علما
الصفحه ٧٧ :
لقد تعجب المأمون من هذه الكلمات
الحكمية والمنطق الموزون والنبرات المتزنة للطفل . فسأله : ما أسمك
الصفحه ٨٨ :
تنشئة أطفالهم بصورة
صحيحة أن يحذروا من إثارة غبار التألم والإِستياء في الضمير الباطن لهم
الصفحه ٩١ :
على حب من نفعها وبغض
من ضرها»(١)
. وعنه أيضاً : «طبعت القلوب على حب من أحسن إليها وبغض من أسا
الصفحه ١٠٦ : التي تفصل بين الإِنسان وجميع الحيوانات وتمنحه هذه المنزلة من العظمة والشموخ هو العقل فالعقل هو المشعل
الصفحه ١٢٦ :
طفولته كان ذا روح
مطمئنة ونفس وديعة وكان سلوكه طبيعيا طيلة أدوار حياته . أما الأطفال المحرومون من
الصفحه ١٤٩ : أوروبا . . . بالطبع ، إن معناها قلما يكون مفهوماً في الوقت الحاضر . . . ومهما يكن من أمر فان الإِحساس
الصفحه ١٥٢ :
حياته تكشف لنا عن
جانب عظيم من التقوى والفضيلة ، والعدالة والشجاعة والتضحية والجود ، والثبات
الصفحه ٢١٨ : ملكاً لنا ، لمّا لم نكن أكثر من حلقة وصل في هذه الحياة»(١) .
المساعدة المعقولة :
إن المساعدة
الصفحه ٢٢٥ :
لقد تألم عبّاد من
معرفة الخبر ، واضطرب كثيراً وأقسم على الحجاج في أن يتخلى عن قتله لأنه يعيل
الصفحه ٢٣٧ : الحيوانات . وكذلك العلماء المعاصرون فانهم يعتبرون الحياء من الصفات الخاصة بالإِنسان :
«يعتقد
الصفحه ٢٣٩ :
الطفولة من أهم
العوامل المساعدة لتنفيذ القوانين وحسن رعايتها .
كذلك الأشخاص الذين حصلوا على
الصفحه ٢٤٢ : الله في جميع حالاته مشرفاً عليه ، ولذلك فانه لا يتخلى عن واجباته ولا يفر من مسؤولياته ولا يقدم على