الصفحه ١٤٦ :
إن تزكية النفس والإِهتمام بالجوانب
المعنوية من الواجبات اليومية لجميع الأفراد . ومن اللازم
الصفحه ١٤٧ :
«عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام قال : ليس منا من لم
يحاسب نفسه في كل يوم»(١) .
إن المقر الأصيل
الصفحه ١٨١ : تَحْسَبَنَّهُم
بِمَفَازَةٍ مِّنَ الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾(١)
.
من عوامل نشوء عقدة الحقارة
الصفحه ١٨٣ :
خطأة تربوية :
بالرغم من أن كل أسلوب أهوج يتّبعه
الوالدان في تربية الأولاد يكون له الأثر السي
الصفحه ١٩٢ : سيأتي
زمان لا نقدر فيه على القيام بأي عمل من شأنه إصلاح تربية الطفل وتعديل سلوكه لأننا نسينا واجبنا تجاه
الصفحه ١٩٦ : ء ، ويترك
مرحلة الطفولة منتقلاً إلى المراحل الأُخرى من حياته ، ويقابل في المجتمع آلاماً كبيرة فلا يتجنب إليه
الصفحه ٢٠٥ : على أثر الفشل والحرمان أو للخلاص من المشاكل ، والفرار من وصمة المحكومية . لا يوجد أي أثر للشجاعة
الصفحه ٢٠٨ : والإِجتماعية والإِقتصادية التي حصلوا عليها ، مدينة إلى وعي المسؤولية الفردية من قبلهم وما يستتبع ذلك من نشاط
الصفحه ٢٢٣ : كان الناس في الجاهلية(١)
يتفاخرون بآبائهم وأجدادهم ، بدلاً من التفاخر بالعلم والفضل ، وكانوا يستندون
الصفحه ٢٣٣ : ، وغير ذلك من الأمور التي لم يرد بشأنها نصّ . . . وعن طريق التشاور وتبادل الآراء يعين للمسلمين طرق
الصفحه ٢٤٦ :
لقد اعتبر الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
هذه الظاهرة من أخطر المشاكل الإِجتماعية حيث قال
الصفحه ٢٥٥ :
صبي صغير السن لم يمضي على دخوله
المدرسة أكثر من عدة أشهر وقد تعلم بعض الدروس من كتاب الصف الأول
الصفحه ٢٦١ :
غير المعقول ، والخجل
المفرط الناشىء من ضعف النفس والضعة فهو مذموم عنده .
لقد أوصىٰ الرسول الأعظم
الصفحه ٢٧٥ : الموازين الطبيعية والتكامل التدريجي للطفل . إن الرغبة في اللعب من الأمور الفطرية عند الطفل . وعلى المربي أن
الصفحه ٢٨٣ :
بعام واحد . إن طول
الشخص يزداد في مرحلة البلوغ من عشرين إلى خمس وعشرين سنتميتراً