الصفحه ٣٨ :
داء الكذب :
الكذب مرض خطير يمكن أن يصيب الإِنسان
من أولى أدوار حياته ويظل مصاباً به حتى نهاية
الصفحه ٤٥ : لا يتعرض لعقوبة أو توبيخ عندما يسقط كأس من يده فيتحطم ، بينما يجد أنه إذا كسر النافذة أو سقط الكأس من
الصفحه ٥٧ :
له»(١)
.
«وكان إذا لقيه واحد من أصحابه قام معه
، فلم ينصرف حتى يكون الرجل ينصرف عنه . وإذا لقيه
الصفحه ٥٩ : الناس وتكريمهم مهماً في
نظر الرسول الأكرم إلى درجة أنه كان يحاسب كل من يتخلف عن أداء هذا الواجب المقدس
الصفحه ٦١ :
على بعض»(١)
.
وبهذا الصدد يقول الإِمام الصادق عليهالسلام : «من أتاه أخوه
المسلم فأكرمه ، فإنما
الصفحه ٧٢ :
لاحظتم ما يحدثه
إرسال صاحب البيت بطاقة خاصة للصبي الذي يملك من العمر عشر سنين من أثر عظيم في
الصفحه ٧٤ : هذه النتيجة وهي أنه وحده الموجود الخطر الذي يخشى منه على الأصيص وسائر الأثاث ، إذن فهو موجود أحقر وأحط
الصفحه ٨٠ :
تربوية خاصة من قبل المتخصصين في التربية النفسية والعلاج الروحي والعصبي ، وإن المناهج التربوية الإِعتيادية
الصفحه ٨٦ : الفضائل العليا والقيم المثلى ، ويحترمهم ويكرمهم حسب ما يليق بهم من درجة تكاملهم الروحي . وأهم من ذلك أنه
الصفحه ٩٨ :
الطفل يميل إلى تقليد
الكبار في كل خطوة يخطونها وذلك بسبب من شعوره بالضعف الذي فيه والقوة التي في
الصفحه ٩٩ : نافعة وقيّمة» .
«هذا الإِستئناس
بروح الطفل ، مضافاً إلى أنه يمنعكم من إتخاذ قرارات عاجلة وأحكام غير
الصفحه ١٠٩ : عدوانية ، والأرملة التي تدخل دار غيرها في فصل الشتاء فراراً من سياط البرد اللاذعة بغية الحفاظ على أطفالها
الصفحه ١١٢ :
وأما في موضوع استشارة الطبيب فقد قال
الإِمام أمير المؤمنين عليهالسلام
: «من كتم الأطباء مرضه خان
الصفحه ١١٨ : مجهولة لى إحداث اختلافات شديدة من الناحية العقلية والنفسية والعصبية بين أطفال أسرة واحدة ، وبعبارة أُخرى
الصفحه ١٣١ : والوسائل العلمية ، وتوصلوا إلى طرق الوقاية منهما في المختبرات بفضل الأجهزة الدقيقة ، فاستطاعوا من معرفة