الصفحه ٣٥٠ : ج ٥ ص ٦٤
.
(٢)
المحجة البيضاء في إحياء الإِحياء ج ٤ ص ١٠٨ .
(٣)
سفينة البحار للقمي ، مادة (طمع) ص ٩٣ .
الصفحه ٣٦٣ : الظروف الحرجة حيث يصل القلق إلى القمة ، وتهبّ الأعاصير في نفس الفرد ، يعجز العلم عن تهدئة ذلك . . بينما
الصفحه ١٥٢ : الشاب ركعا معه ، وإذا سجد سجدا وفي بعض المرات رأى أحد كبار العرب هذا المنظر وتعجب منه فقال للعباس بن عبد
الصفحه ٢٥٧ : جانبيه طفلاه الصغيران : العباس ، وزينب .
«قال علي عليهالسلام
للعباس ـ قل : واحد .
فقال : واحد
الصفحه ٧٥ : وأبويهما القديرين . حتى لقد قال المأمون العباسي عنهما أمام ملأ من رجاله : «وبايع الحسن والحسين
الصفحه ٧٦ : نموذج فذ للشخصية الرصينة نجده في
الحوار التالي بين الإِمام محمد الجواد عليهالسلام
والمأمون العباسي
الصفحه ٨٦ : .
روي عن أم الفضل زوجة العباس بن عبد
المطلب ـ مرضعة الحسين عليهالسلام
ـ قالت : «أخذ مني رسول الله
الصفحه ١٠٠ :
٤ ـ عن ابن عباس قال : «قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من فرّح ابنته فكأنما أعتق رقبة من وُلد
الصفحه ١٥٥ : وإحقاق الحق وإقامة العدالة بين الناس .
«قال عبد الله بن عباس : دخلت على أمير
المؤمنين عليهالسلام
بذي
الصفحه ١٦٢ : ، وله كتب وآثار كثيرة . ولقد كان قبيح المنظر جداً ، مقرباً عند الخلفاء العباسيين لعدواته لعلي بن أبي
الصفحه ١٧٩ : الصدد كان المأمون العباسي يقول :
لو لم يكن يشتهر ابن النديم بالطرب والغناء لولّيته القضاء ، لأنه يفوق
الصفحه ٣٠٠ : عند
الله أوسعكم على عياله»(٢) .
وفي حديث عن ابن عباس ، قال : قال النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٣٨ : نقول .
لقد كان (المنصور الدوانيقي) من الخلفاء
المتجبرين في السلسلة العباسية . لقد جعلت ذبابة يوماً