الصفحه ١٦٦ : ظهرت بقع بيضاء في وجه (يونس بن
عمار) أحد أصحاب الإِمام الصادق عليهالسلام
، وآلمه ذلك ، إلا أنه كان
الصفحه ١٧٠ : ء القبيحة :
إن الشقاء المتسبب من عقدة الحقارة لا
يزول إلا بانحلال تلك العقدة حتى يتحرر الضمير الباطن من
الصفحه ١٧٣ : الداخلي مدى العمر ، وليس للآباء والأُمهات في هذه الحالات إلا الصبر والتحمل . إذ أن رفع هذه العاهات
الصفحه ١٧٧ :
لقد كانت الموعظة بذاتها صحيحة إلا أن
تقويمه للناقة كان خطأ ، فلقبه الناس بـ (مقوم الناقة) ، وشاع
الصفحه ١٧٨ : وإيلاماً لأصحابها ، وألا يدعوهم بتلك الأسماء والألقاب كيلا يوجب ذلك التأثر والتألم فيهم . ولكن كثيراً من
الصفحه ١٨٠ : لأولادهم الأسماء والألقاب المناسبة الجميلة ، وألا يكونوا سبباً ـ من غير ضرورة ـ لشعورهم بالحقارة والخسة
الصفحه ١٨٨ : والموفقية ، وإذا بهم حينئذ يفقدون كل إنجازاتهم بسبب أفعالهم الركيكة» .
«ألا تصدّقون أن
الإِنسان قد يواجه
الصفحه ١٩٣ : الفاحصتين كممرضين يقومان بواجبهما ، ويوحيان إلى الطفل إن حالتنا وحالتك طبيعية إلا أنه حدث أن تمرضت وحُرمت
الصفحه ١٩٦ : قيد ، وألّا يقف مانع في طريق آمله ، فيقول ما يشاء ، ويأكل ما يرغب ، ويحاول إرضاء شهواته كيفما كان
الصفحه ١٩٧ : فيه بطريقة مماثلة . . والكلاب نفسها تتعلم ألا تسرق . . فالأمانة والإِخلاص والشجاعة تنمو بوساطة
الصفحه ١٩٨ : وحسنٍ ، ثم لا يرى من أبويه في قبال سلوكه إلا المحبة والحنان ينشأ مدللاً معجباً بنفسه . إنه لا يكتفي بعدم
الصفحه ٢٠١ : يمنعني أن أضمنه أولاً إلا كراهية أن يقولوا : سبقنا»(١) .
وفي حديث آخر عن الإِمام الباقر عليهالسلام قال
الصفحه ٢١٤ : القدرة ، يجب أن يصبح مستقلاً ، وأن يعتمد على نفسه ، ويتخلص من الذلة والحقارة ، وهذا لا يتحقق إلا في ظل
الصفحه ٢١٩ : ألا نترك الجانب الإِنساني مطلقاً . . . يجب أن نسلك سلوكاً إنسانياً من دون أي إثرة أو أنانية ، يجب أن
الصفحه ٢٣٢ :
أعظم عامل لاستقرار
النفس وقوة الإِرادة هو الإِتكال على الله . . . (أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ