الصفحه ١٥٨ : . . . فكل علاج لا يعدو أن يكون مؤقتاً ، إلا أن يحدث تغيير جدري في أسلوب تفكير الشخص» .
«في خضم هذا الوضع
الصفحه ١٦٦ : والنقائص التي لا
تقبل العلاج عامل كبير للشعور بالحقارة في الأطفال والكبار . فلو كان المجتمع الذي يعيش فيه
الصفحه ١٧٠ : الضغط الذي يلاقيه . فالذي يحمل إسماً قبيحاً يشعر بالضعة بلا شك ، والعلاج الوحيد له تغيير ذلك الاسم
الصفحه ١٩٣ :
إن الوالدين العاقلين يستعدان في هذه
المناسبة للعناية به وعلاجه ، فيأتيان بالطبيب ويحضران له ما
الصفحه ٣٠١ : على تدارك الحرمان وعلاجه» .
«هناك بعض الاطفال
يصرفون النقود التي سرقوها على أصدقائهم بكل سخاء ، وهذا
الصفحه ٣١٤ : لذلك كثيراً ، يمكن إنقاذه من ذلك بأحد طريقين : علاج المرض ، وتهدئة الألم بواسطة العقاقير المسكّنة
الصفحه ٣١٥ : ، بينما لا تزال العقدة موجودة في الصورة الثانية لكن المصاب لا يشعر بها .
قد يلجأ العاجزون عن علاج عقدهم
الصفحه ٣٣٢ : ء من نفسه ، وعلاجه
بيده . إنه لو استعان بالعقل والمنطق ، وتنبه إلى فساد التربية التي درجع عليها ، وزكى
الصفحه ٣٤٥ : والطبيب والعلاج .
كذلك يميل الإِنسان بفطرته إلى العزّ
والشرف ، ويسعى في سبيل الحفاظ على ذلك بشدة
الصفحه ٣٥٦ : بالعلم والإِدراك يقدمون على أفعال طفولية مخجلة . والعلاج القطعي لهذه الحالة هو التفرغ للدراسة والإِجتهاد
الصفحه ٣٥٨ : علاج بعض أنواع القرحة المعدية . وعسر الهضم العصبي ، والاضطرابات القلبية ، والأرق ، وبعض أنواع الصداع
الصفحه ٣٦٣ : يمتاز بها الإِسلام على المذاهب التربوية الأُخرى في العالم .
ولكي تتضح أهمية الإِيمان في علاج
الأمراض
الصفحه ٣٧٠ :
إن أساس العلاج في مثل هذه الحالة يستند
إلى إجراء محاسبتين ، ويتطلب الإِجابة على سؤالين :
الأول
الصفحه ٣٨٠ : معاوية وجارية ١٧١
قبح الاسم والمنظر ١٧٢
العيوب غير القابلة للعلاج ١٧٢
تخليد أسماء العظماء ١٧٤