الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: يا رسول الله دلّني على عمل أتقرب به إلى الله تعالى فقال : لا تكذب . فكان ذلك سبباً لاجتنابه كل
الصفحه ٨٦ :
أسلوب النبي في تربية الطفل
:
لقد عمل الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، مضافاً إلى
الصفحه ٧٥ : يملك شخصية إنسان كامل . لقد عرض الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الإِسلام عليه ودعاه إلى اعتناق
الصفحه ١٢٥ :
فإذا أراد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن يرفع رأسه أخذه فوضعه إلى جانبه . فإذا سجد عاد على
الصفحه ١٥٣ : . فيضطر الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
للهجرة إلى المدينة ، فيهاجر علي أيضاً ، يلازم النبي في
الصفحه ٣٢ :
لقد جاء الأنبياء ، والقسم الأهم من
واجباتهم يتمثل في إحياء الفطريات عند الإِنسان ، يدعون الناس الى
الصفحه ١٥٢ :
حياته تكشف لنا عن
جانب عظيم من التقوى والفضيلة ، والعدالة والشجاعة والتضحية والجود ، والثبات
الصفحه ١٤٣ : ما يظهر من الحديث الآتي :
٦ ـ «روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه نظر إلى بعض الأطفال فقال
الصفحه ٤٠ : كثيرة نذكر هنا بعضها :
١ ـ «عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إن
الصفحه ٩٣ : الصبيان) في باب خاص . وهذه نبذة من تلك الروايات :
١ ـ عن أنس بن مالك قال : «إن رسول الله
الصفحه ٢٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن ذلك بحياء الحمق والجهل .
إن عقدة الحقارة قد تنشأ من سوء التربية
، وقد تستند إلى العيوب
الصفحه ٢٣ : :
١ ـ عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «أحبوا الصبيان وارحموهم
الصفحه ٢٣٦ : هو العلم ، وحياء الحمق هو الجهل»(١)
.
وعن الإِمام الصادق عن آبائه عليهمالسلام ، قال : قال رسول
الصفحه ١٢ :
هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ)(٢)
.
٣ ـ «عن موسى بن جعفر عن آبائه ، قال : قال
رسول الله
الصفحه ٢١٢ : ء . . .»(١)
.
٣ ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «المؤمنُ الذي يُخالط الناسَ ويصبر على أذاهم أعظمُ أجراً من