الصفحه ٣٤ : الحد»(٢)
.
وفي حديث آخر نجد ترك الكذب داعياً إلى
ترك بقية المعاصي . «قال رجل لرسول الله
الصفحه ٧٩ : أي الصبيان الذين تنظر إليهم التربية المعاصرة نظرة التحقير والاستغراب . هؤلاء الأطفال يتسببون في كثير
الصفحه ٣٤٤ : أمير المؤمنين عليهالسلام في طريقه إلى الشام
بمدينة (الأنبار) فاستقبله جمع غفير من الملاكين والشخصيات
الصفحه ٤١ : فقط ، بل انهم بعملهم هذا يجعلون الولد ينظر إلى الدين نظرة ملؤها التشاؤم ، ويؤججون نار البعد عن
الصفحه ١٦٨ : عندما يبدل اسمهم إلى اسم حسن .
عندما نلقي نظره عابرة على الأسماء
المتداولة في المجتمع بين المتجددين
الصفحه ٢٦٥ :
المطلقة تجاه رغباته
وأهوائه في الحياة الإِجتماعية ، ويرى نفسه مندفعاً ـ بصورة تلقائية ـ إلى جعل
الصفحه ٢٩٧ : تنام باستقرار ، ولقد أدركت جيداً أنها كانت تخشى من الذهاب إلى تلك الحفلة كثيراً ، لأنها كانت تتصور أنها
الصفحه ٤٧ :
أما العلماء المعاصرون فانهم يشيرون إلى
هذا المعنى أيضاً في كتبهم ، وها أناذا أقرأ لكم عبارة مقتبسة
الصفحه ١٤١ : يجب أن تصب في أيام الطفولة .
«يجب أن يتنبه
الآباء والمربون إلى أن الدين أعظم العوامل
الصفحه ٢٠٣ : والثبات أمام أبسط مشكلة ، وينظر إلى الناس جميعاً نظرة ملؤها التشاؤم والإِستياء ، فيبدأ بالتعرض لهم
الصفحه ٣٠٩ :
إنه يبغض النظر عن زلّة أبي هريرة ، ويقوم
بقضاء حوائجه دون تردد . ولقد قال عليهالسلام
: «قلّة
الصفحه ٣٣٧ : ينظر إلى عباد الله نظرة الإِستخفاف والإِحتقار ! .
وعلى العكس فان الإِنسان الذي يجهل حدّه
، لا يرى في
الصفحه ٣٧ : أدىٰ إلى إضعاف روحياتهم ، فأخذوا يحسون بالحقارة والضعة من جهة ، ومن جهة أُخرى كانوا يمتنعون عن الإِيمان
الصفحه ٢٦٤ : والدينية . لقد أدلىٰ علماء البشرية على مر القرون الطويلة ، نظريات مختلفة حول هذا الموضوع ، وقد ارتطم بعضهم
الصفحه ٢٨٣ :
بعام واحد . إن طول
الشخص يزداد في مرحلة البلوغ من عشرين إلى خمس وعشرين سنتميتراً