الصفحه ١٥٨ : الأدوار الأولى من حياته . فان اشتدت هذه الحالة الروحية وأوغلت في الضمير الباطن ظهرت بصورة عقدة نفسية ربما
الصفحه ١٧٠ : ء القبيحة :
إن الشقاء المتسبب من عقدة الحقارة لا
يزول إلا بانحلال تلك العقدة حتى يتحرر الضمير الباطن من
الصفحه ١٧٨ : وإيلاماً لأصحابها ، وألا يدعوهم بتلك الأسماء والألقاب كيلا يوجب ذلك التأثر والتألم فيهم . ولكن كثيراً من
الصفحه ٣١٧ : فَخُورٍ)(١)
.
التكبر :
من ردود الفعل التي تظهر عند المصابين
بعقدة الحقارة لغرض إخفاء الفشل والإِخفاق
الصفحه ٣٤٣ : درجة أن الفقهاء اشترطوا ذلك في كثير من الأحكام . فمثلاً يقول العلامة السيد اليزدي عند تعرضه للموارد
الصفحه ٣٥٥ : به المحاضرة بذلك حيث قال في وصف المؤمن : «نفسهُ أصلبُ من الصلد ، وهو أذلُّ من العبد»(١)
.
إن
الصفحه ٣٦١ : إنقاذه إلا باقتلاع جذور المرض . . . هؤلاء يجب أن يطهروا قلوبهم من الإِنحراف والأفكار الفاسدة وأن يتناسوا
الصفحه ٢١ : المتنازعون إلى الرجوع إلى الوسائل التنفيذية من حجز وسجن وما شاكل ذلك .
يذكر الإِمام أمير المؤمنين
الصفحه ١١٤ : ؟ ألا تتوقف الأزمة العالمية على الفرد والعوامل الإِجتماعية التي هي أكثر أهمية من العوامل الإِقتصادية
الصفحه ١٥٤ : عليك .
فقال له الإِمام : إن أهل الأرض لا
يستطيعون بي شيئاً إلا بإذن الله عز وجل ، فارجع . فرجع
الصفحه ٢٦٦ : نفسه وتطهيرها من الجرائم والآثام ، ويعمل على بلوغ الدرجة التي يستحق معها إعتباره إنساناً واقعياً في ظل
الصفحه ١٥١ : الحياة ، فهو يستطيع في الظروف الحرجة أن يستفيد من تلك القدرة العظيمة ويطمئن إليها ، ويبقى محتفظاً على
الصفحه ١٧٧ :
لقد كانت الموعظة بذاتها صحيحة إلا أن
تقويمه للناقة كان خطأ ، فلقبه الناس بـ (مقوم الناقة) ، وشاع
الصفحه ١٨٠ : لأولادهم الأسماء والألقاب المناسبة الجميلة ، وألا يكونوا سبباً ـ من غير ضرورة ـ لشعورهم بالحقارة والخسة
الصفحه ٣٣٦ :
فنظر إليه فقال : ما هذا بمجنون . ألا
أخبركم بالمجنون حق الجنون ؟!
قالوا : بلى يا رسول الله