الصفحه ٣٧ : أدىٰ إلى إضعاف روحياتهم ، فأخذوا يحسون بالحقارة والضعة من جهة ، ومن جهة أُخرى كانوا يمتنعون عن الإِيمان
الصفحه ٢٣٢ : تأكيده على قيمة الإِعتماد بالنفس ، يربي الأفراد على الإِيمان بالله والإِتكال عليه ، وهذا هو من أعظم ميزات
الصفحه ٢٤٤ :
٢ ـ عن علي عليهالسلام : «من قلّ حياؤه قلّ
ورعه»(١) .
٣ ـ وعنه عليهالسلام
: «الحياء يصد عن فعل
الصفحه ٨ :
السادسة من عمره .
كان الطفل في حالة غير إعتيادية ، وأخيراً جلس على جانب الشارع واستفرغ ، فسأل أحد
الصفحه ١٣٢ :
العلمية وجمالها من
المسائل العاطفية يستطيع العلماء المتخصصون من قياس الوردة ، ومعرفة مكوناتها
الصفحه ٢٩٣ : تسير حياته على عدم الإِيمان وحب الكمال ، أو يسير من دون هدف ومرشد»(١) .
تترك التربية الفاسدة
الصفحه ٢٥١ : وأئمته يهتمون
بالأفعال الصالحة التي تصدر من الناس في أمورهم الدينية والدنيوية ، وكانوا يشجعونهم على
الصفحه ١٠ :
لا يكون إلا في ظل
استقامة الوالدين والمربي . إن تربية الطفل من المسائل الدينية والعلمية المهمة
الصفحه ٢٦ : الأعلى للإِيمان والإِنسانية علي بن أبي طالب عليهالسلام
.
لقد سحق معاوية الأصول الإِنسانية ، واتهم
الصفحه ٣٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «من رجعتْهُ الطيرةُ عن حاجته فقد أشرك»(٢)
.
٣ ـ روي عن أبي الحسن عليهالسلام لمن أوجسَ في نفسه
الصفحه ٧٥ : هذا الدين السماوي فأكد على كفاءته وعظمته شخصيته بهذا العمل المهم . وما كان من علي عليهالسلام
إلا أن
الصفحه ٢٢٨ : مدينة إلى طاقة الإِيمان العظيمة ، وقوة الإِتكال على الله .
وهنا أجد من المناسب أن أتطرق في ختام
البحث
الصفحه ٣٦٥ : المشكلة التي عرضت له ناشئة من إفراطه في تناول الخمر . . .
لقد صرح القرآن الكريم بهذه النقطة
النفسية
الصفحه ١٢٤ : :
١ ـ عن الإِمام الصادق عليهالسلام قال : «قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من قبّل ولده كتب الله عز
الصفحه ١٥٤ : (١)
.
الايمان والنفس المطمئنة :
إن علياً عليهالسلام
رجل الله ، ومعتمد على ذات الله عز وجل . ومن كان معتمداً