الصفحه ٧٥ : هذا الدين السماوي فأكد على كفاءته وعظمته شخصيته بهذا العمل المهم . وما كان من علي عليهالسلام
إلا أن
الصفحه ١٧٢ : : والله إنك لمعاوية وليست
معاوية إلا كلبة عوت فاستعوت فسميت معاوية ، وإنك ابن حرب والسلم خير من الحرب
الصفحه ٨ :
السادسة من عمره .
كان الطفل في حالة غير إعتيادية ، وأخيراً جلس على جانب الشارع واستفرغ ، فسأل أحد
الصفحه ١٠ :
لا يكون إلا في ظل
استقامة الوالدين والمربي . إن تربية الطفل من المسائل الدينية والعلمية المهمة
الصفحه ١٦١ : الحقارة) وقد تؤدي به إلى الجنون والانتحار .
«لا مناص للطفل
الضعيف أو المصاب بنقص في بدنه من تحمل سخرية
الصفحه ٢١٠ : لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ)(٣)
.
من هذه الآيات الثلاث ندرك بوضوح
المسؤولية
الصفحه ١٧٣ :
فإن مصيبة الحقارة
قطعية بالنسبة إليه ولا يمكن التخلص منها . هذا الطفل لا بدّ له من تحمل الألم
الصفحه ٢١٤ : القدرة ، يجب أن يصبح مستقلاً ، وأن يعتمد على نفسه ، ويتخلص من الذلة والحقارة ، وهذا لا يتحقق إلا في ظل
الصفحه ٣٠٧ : يئنون من ويلاتها . . غافلين عن أن أساس عملهم ذاك يستند إلى الشعور بالحقارة ، وأن النهي عن المنكر ليس إلا
الصفحه ٣٤ : وطره . . . ولم تستيقظ إلا عند الصباح حيث الشرف المهدور ونظرات الإِتهام والريبة من الزوج وتنكره لها
الصفحه ١٥٢ :
حياته تكشف لنا عن
جانب عظيم من التقوى والفضيلة ، والعدالة والشجاعة والتضحية والجود ، والثبات
الصفحه ٢٨٠ :
هذا الدور لا يستطيع القيام به إلا
الآباء والأُمهات العفيفون الذين يحذرون من القيام بالأعمال
الصفحه ٤٤ :
الاضطراب والإِهتمام
. . . إنه يفرح لأنه خدع أعضاء الأسرة وشفى قلبه مما كان يلاقيه منهم من احتقار
الصفحه ١٦٦ : ظهرت بقع بيضاء في وجه (يونس بن
عمار) أحد أصحاب الإِمام الصادق عليهالسلام
، وآلمه ذلك ، إلا أنه كان
الصفحه ١٩٨ : وحسنٍ ، ثم لا يرى من أبويه في قبال سلوكه إلا المحبة والحنان ينشأ مدللاً معجباً بنفسه . إنه لا يكتفي بعدم