الصفحه ٢٦٨ : الناشئة من الإِخفاق في الحب والغرام ، واضطراب الأُسس
____________________
(١) جريدة (إطلاعات
الصفحه ٣٣ : الهدام أيضاً ، فيعتداون على الكذب من الصغر ، وقد يستأنسون بهذا الصفة الذميمة إلى درجة أنهم يتلذذون
الصفحه ٤٥ :
كان الآباء والأمهات
يربون أولادهم على أساس الحب والحنان ، وإن كانت الأسرة مثالاً للرأفة والعطف
الصفحه ٢٧٥ : من جنس واحد ، قائمة على الحب ولكنها بعيدة كل البعد عن الشهوة . أما القوة الجنسية المحركة فانها تستيقظ
الصفحه ١٠٤ : لحالاتنا المتأثرة لآلامنا ومباهجنا ، لحبنا وبغضنا . ولكي ندرس هذه الناحية من أنفسنا فاننا نفصلها صناعياً عن
الصفحه ١١٣ : من المريض ويضع يده برفق على يد المريض ، أو رأسه ، أو جبهته ، أو يصطحب معه هدية فيكشف بذلك عن حبه
الصفحه ١٩٥ : يضربون الأرض أو الجدار ترضيه للطفل ، فيبدي رد الفعل أمام كثرة ما يلاقيه من حب وحنان ، ويرفع صوته بالبكا
الصفحه ٢٠٧ : أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن
شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ﴾(١)
.
يتضمن الإِفراط في الحب من
الصفحه ٢١٧ : ، ويظلون يئنون من ويلات ذلك مدى العمر .
الوالدان المتزمتان :
في النقطة المقابلة للآباء الذين ذكرنا
الصفحه ٣٥٢ : إليهم ، ومن جانب آخر فان حب الرئاسة وطلب الجاه يمنعهم من الإِعتراف بنقصهم فيحاولون التشبث بمختلف الوسائل
الصفحه ١٠٨ :
الكمال اللائق به متى
ما استفاد من هاتين الطاقتين العظيمتين معاً بصورة صحيحة وحسب مقياس سليم
الصفحه ١٢٥ : من هذا الحديث والأحاديث
المتقدمة عليه مدى أهمية الحب والعطف في أسلوب تربية الطفل ، فعلى المسلمين
الصفحه ٢٠٢ : أن لا يوافق على توزيع الحب والحنان بينه وبين أخيه فقط ، بل يجب أن يوطن نفسه أيضاً لتطرق شيء من
الصفحه ٣٣٧ : الحصول على الثورة ، وغير ذلك . إن المتيقن هو أن جميع هذه الميول تنبع من حب الذات وعبادة الشخصية ، وهي
الصفحه ١٣٣ : قياس الغرور والحقد والحب والجمال أو أحلام العالم وإلهام الشاعر ، ولكنها تسجل بسهولة النواحي الفسيولوجية