الصفحه ١٦٥ : »(٢)
.
٣ ـ وعنه عليهالسلام
: «إسماع الأصم من غير تضجر صدقة هنيئة»(٣)
.
٤ ـ وعنه (ع) أيضاً : «من نظر إلى ذي
عاهة
الصفحه ١٦٧ : الأُخرى من علل الشعور بالحقارة
التي يبدأ من دور الطفولة ومن الممكن أن تكون سبباً لنشوء عقدة الحقارة
الصفحه ١٧١ : . وقد كانت هذه العادة البذيئة باقية بعد الإِسلام أيضاً عند بعض القبائل . وفي حديث يسأل أحمد بن هيثم من
الصفحه ١٧٤ :
تخليد أسماء العظماء :
من الأسماء المحبذة والمرغوبة في الشرق
أسماء وألقاب الرسول الأعظم
الصفحه ١٩٠ : ، وتمرّ عليه سائر أوقات يقظته في حالة عدم شعور مبهم ، وإنما يتخلص من هذه الحالة في ساعات النوم التي تستغرق
الصفحه ١٩١ : . لأنه هذا الوقت هو الذي يمكن البدء فيه من دون وجود إحتمال لليأس والفشل . أما لو شرع في التربية بعد هذا
الصفحه ٢١٢ : ء . . .»(١)
.
٣ ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «المؤمنُ الذي يُخالط الناسَ ويصبر على أذاهم أعظمُ أجراً من
الصفحه ٢١٥ : والسرور في نفس الطفل بقدر ما يبعث استيلاء امبراطور مستعمر على دولة من الدول الإِرتياح في نفسه . في هذه
الصفحه ٢٢٤ :
الاتكال على الأمل :
من المناسب أن أنبّه المستمعين الكرام ،
والشباب منهم بالخصوص إلى مسألة ضرورية
الصفحه ٢٣٥ : بالحقارة والدونية ، ويتخوفون من المشاركة في المجالس العامة والإِتصال بالأشخاص ، حتى أنهم يمتنعون أحياناً عن
الصفحه ٢٤٨ :
والخلاصة أن الحياء الذي يمنع الفرد من
ارتكاب الذنوب ، ويلعب دوراً مهماً في ضمان رعاية القوانين
الصفحه ٢٥٨ : الفقر من أعظم المصائب في حياة البشر
: فالشخص الفقير مصاب بالحرمان من جانب ، ومعرّض لتحقير الناس والسخرية
الصفحه ٢٧٨ : : «مباشرةُ المرأة
ابنتَها إذا بلغتْ ستّ سنين شعبةٌ من الزنا»(٤) والمقصود من
المباشرة هنا مسّ عضوها الخاص
الصفحه ٢٨١ :
مجموعة من الأعضاء والجوارح المختلفة . وإن أعضاء الجسم المختلفة عبارة عن مجموعة من الأنسجة المتميزة
الصفحه ٣٠٦ :
السعادة ، حرية للإِنتقام
وسلاحاً لحل عقدة الحقارة من ضمائرهم وهذا أمر شائع بين الأفراد ، أطفالاً