الصفحه ٣٥٠ : على شخصيته في قبال تلاميذه ولا يُحتقر من قبلهم ، فانه إما أن يلتزم التكبر والشدة إلى درجة لا يجرأ معها
الصفحه ٦ : لأطفاله ما يحتاجون إليه من غذاء ولباس ومسكن ، وأن يهيء لهم وسائل العيش المناسب . لقد احتلّت إدارة معيشة
الصفحه ٢٧ : علياً عليهالسلام
بسوء ، وحثهم على معاقبة من يخالف هذا الأمر . . . وتوفق بعدّ جهد طويل إلى استئصال جذور
الصفحه ٤٤ :
الاضطراب والإِهتمام
. . . إنه يفرح لأنه خدع أعضاء الأسرة وشفى قلبه مما كان يلاقيه منهم من احتقار
الصفحه ٤٩ : يستطيعون أن يقفوا أمام الزلات المحتملة لهم بالنصح والإِرشاد ، وبذلك يمنعونهم من التلوث ببعض الكذبات التي
الصفحه ١١٩ :
اختلاف طبائع الأطفال :
والمشاعر والعواطف من الصفات التي تخضع
للعوامل الوراثية بصورة فائقة
الصفحه ١٦٥ : »(٢)
.
٣ ـ وعنه عليهالسلام
: «إسماع الأصم من غير تضجر صدقة هنيئة»(٣)
.
٤ ـ وعنه (ع) أيضاً : «من نظر إلى ذي
عاهة
الصفحه ١٦٦ : يضيق ذرعاً بالكلمات المسمومة الصادرة من الناس تجهه ، فقد كانوا يقولون له : لو كنت أهلاً لفضل الله وكان
الصفحه ١٦٧ : الأُخرى من علل الشعور بالحقارة
التي يبدأ من دور الطفولة ومن الممكن أن تكون سبباً لنشوء عقدة الحقارة
الصفحه ١٧١ : . وقد كانت هذه العادة البذيئة باقية بعد الإِسلام أيضاً عند بعض القبائل . وفي حديث يسأل أحمد بن هيثم من
الصفحه ١٧٤ :
تخليد أسماء العظماء :
من الأسماء المحبذة والمرغوبة في الشرق
أسماء وألقاب الرسول الأعظم
الصفحه ١٩٠ : ، وتمرّ عليه سائر أوقات يقظته في حالة عدم شعور مبهم ، وإنما يتخلص من هذه الحالة في ساعات النوم التي تستغرق
الصفحه ١٩١ : . لأنه هذا الوقت هو الذي يمكن البدء فيه من دون وجود إحتمال لليأس والفشل . أما لو شرع في التربية بعد هذا
الصفحه ١٩٨ : واستعداده بالمحاسن وترغيبه في هذا العمل بها ، وإرشاده إلى المساوىء ثم تحذيره من ارتكابها . وبلوغ هذا الهدف
الصفحه ٢١٢ : ء . . .»(١)
.
٣ ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «المؤمنُ الذي يُخالط الناسَ ويصبر على أذاهم أعظمُ أجراً من