الصفحه ٨٨ :
تنشئة أطفالهم بصورة
صحيحة أن يحذروا من إثارة غبار التألم والإِستياء في الضمير الباطن لهم
الصفحه ١٠٦ : التي تفصل بين الإِنسان وجميع الحيوانات وتمنحه هذه المنزلة من العظمة والشموخ هو العقل فالعقل هو المشعل
الصفحه ١١٦ : عقلاً فقط ، وكذلك العواطف والمشاعر فانها من الثروات الفطرية للإِنسان ، ورعايتها بالصورة الصحيحة من أهم
الصفحه ١٤٩ : أوروبا . . . بالطبع ، إن معناها قلما يكون مفهوماً في الوقت الحاضر . . . ومهما يكن من أمر فان الإِحساس
الصفحه ١٥٢ :
حياته تكشف لنا عن
جانب عظيم من التقوى والفضيلة ، والعدالة والشجاعة والتضحية والجود ، والثبات
الصفحه ٢٢٥ :
لقد تألم عبّاد من
معرفة الخبر ، واضطرب كثيراً وأقسم على الحجاج في أن يتخلى عن قتله لأنه يعيل
الصفحه ٢٣٧ : الحيوانات . وكذلك العلماء المعاصرون فانهم يعتبرون الحياء من الصفات الخاصة بالإِنسان :
«يعتقد
الصفحه ٢٣٩ :
الطفولة من أهم
العوامل المساعدة لتنفيذ القوانين وحسن رعايتها .
كذلك الأشخاص الذين حصلوا على
الصفحه ٢٨٠ :
هذا الدور لا يستطيع القيام به إلا
الآباء والأُمهات العفيفون الذين يحذرون من القيام بالأعمال
الصفحه ٢٨٢ : .
«عندما تتوفر جميع
الوسائل اللازمة ، فان كل خلية تصنع المقدار الكافي من المواد الضرورية في داخلها ، وعندما
الصفحه ٢٩٧ : تنام باستقرار ، ولقد أدركت جيداً أنها كانت تخشى من الذهاب إلى تلك الحفلة كثيراً ، لأنها كانت تتصور أنها
الصفحه ٣٠٨ : . . . في حين أن الوصول إلى هذا الأمر المقدس أمر صعب .
قال علي عليهالسلام
: «تصفيةُ العمل أشدُّ من العمل
الصفحه ٣٢٣ : قال : «الكبر قد
يكون في شرار الناس من كل جنس ، إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
مرَّ في بعض طرق
الصفحه ٣٣٤ :
والإِعتناء
بالشخصية ، في نشوء كثير من الأمراض الروحية والعصبية»(١)
.
إن
الصفحه ٣٣٨ : . . . حيث أنهم بنصائحهم الثمينة ينزلونهم من صهوة غرورهم ولو بضع ساعات . وهناك شواهد تاريخية كثيرة على ما