الصفحه ٢٣٦ :
بعض الحالات وتعتبر
من الصفات الطيبة ، وتكون تافهة وغير مناسبة في حالات أُخر وتعتبر من الصفات
الصفحه ٢٤٣ :
إن خشية استنكار الرأي العام ، وخوف
اللوم من الناس من أعظم العوامل الباعثة على رعاية القوانين
الصفحه ٢٩٣ : عن تطبيق واجبه بصورة صحيحة بالرغم من عمله بوظائفه . والنتيجة هي نشوء الطفل على التربية الفاسدة
الصفحه ٣٠١ :
إن الأطفال الذين يصابون بعقدة الحقارة في
مثل هذه الظروف يحاولون تدارك حرمانهم بصورة مختلفة من
الصفحه ٣٦٩ :
٣ ـ وعنه عليهالسلام
: «من حاسبَ نفسَه ربح ، ومن غفَل عنها خسِرَ»(١)
.
إن الفائدة من وراء محاسبة
الصفحه ١٧ :
لم يكن إعطاء الأمان من مسلم إلى الكفار
بالأمر المستبعد في نظر الجيش ، ولكنهم شكّوا في كون الأمان
الصفحه ١٨ : ، فطلب من مولاه الذي أعتقه يقرضه مبلغاً قدره عشرة آلاف درهم يدفعه إليه عند الإِستطاعة فطلب من الإِمام
الصفحه ٤٧ : من أحدها .
فن الخديعة :
«وهذا أمر بسيط
وطبيعي جداً ، ذلك أن الأطفال يكذبون على أثر
الصفحه ٧٠ :
أما من لا يملك شرف النفس وحسن السمعة ،
ويعتبر تافهاً في نظر المجتمع ، ويحس بالحقارة في نفسه أيضاً
الصفحه ٧٣ : قابلية الإِعتماد على النفس واستقلال الشخصية ، وتلازمه ويلات ذلك كله مدى العمر .
يستفاد من بحوث علما
الصفحه ٧٧ :
لقد تعجب المأمون من هذه الكلمات
الحكمية والمنطق الموزون والنبرات المتزنة للطفل . فسأله : ما أسمك
الصفحه ٨٨ :
تنشئة أطفالهم بصورة
صحيحة أن يحذروا من إثارة غبار التألم والإِستياء في الضمير الباطن لهم
الصفحه ١٠٦ : التي تفصل بين الإِنسان وجميع الحيوانات وتمنحه هذه المنزلة من العظمة والشموخ هو العقل فالعقل هو المشعل
الصفحه ١١٦ : عقلاً فقط ، وكذلك العواطف والمشاعر فانها من الثروات الفطرية للإِنسان ، ورعايتها بالصورة الصحيحة من أهم
الصفحه ١٤٩ : أوروبا . . . بالطبع ، إن معناها قلما يكون مفهوماً في الوقت الحاضر . . . ومهما يكن من أمر فان الإِحساس