الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «فرّقوا بين أولادكم في المضاجع إذا بلغوا سبع سنين»(٣)
.
٤ ـ وفي حديث آخر : «رُوي أنه يفرَّق
الصفحه ٢٨١ : الحديث يسمي تلك الذرات الصغار باسم (الخلايا) ، وإن نمو الجسم يعود إلى تكاثر الخلايا .
«في
الصفحه ٢٩٣ : ء من الآخرين من دون مبرر ، أو لا يطرق سمعه حديث عن النشاط والعمل ، أو ينشأ في أسرة خاملة وحقيرة ، أو
الصفحه ٢٩٨ :
والهدوء ، والبعض
الآخر بالثرثرة والإِطالة في الحديث . . . قسم منهم يتذرع بالتملق ، والقسم الآخر
الصفحه ٣٠٠ : عند
الله أوسعكم على عياله»(٢) .
وفي حديث عن ابن عباس ، قال : قال النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٠٤ : شخصيته مستغلاً فرصة وجود الضيوف فيثأر لكرامته . عندما تكون الأم خائضة في حديث مع الضيوف دون اعتناء إلى
الصفحه ٣٠٥ : : «أحبُّ إخواني
إليّ مَن أهدى إليّ عيوبي»(٢)
.
وللإِمام موسى بن جعفر عليهالسلام حديث حول تقسيم
ساعات
الصفحه ٣٠٨ : يجلس على مقربة من أمير المؤمنين عليهالسلام ، ويتكلم بكلمات مشوبة بالتحقير في حديثه مع أصحابه . وكان
الصفحه ٣١٠ : فينا والزاوية التي ينظرون منها إلينا ، فيجب أن لا نتوقع أن يجري الحديث عنا ، وعن صفاتنا ، وأذواقنا ، بل
الصفحه ٣١٤ : ، ومدحهم على نشاطهم العلمي . إنه يسعى للحصول على أسماء الراسبين ، ويحاول الإِكثار من الحديث عنهم حتى يخفف
الصفحه ٣١٨ : . وكذلك يعترف العلماء المعاصرون بأن التكبر من الوجهة النفسية ناشىء من عقدة الحقارة . ولتوضيح معنى الحديثين
الصفحه ٣٣٦ : علائم ضعف العقل .
ففي الحديث : «العُجب درجات . منها أن
يُزيَّن للعبد سوءُ عمله فيراه حسناً فيُعجبه
الصفحه ٣٣٩ : الصادق عليهالسلام عن أدنىٰ الإِلحاد ، فقال : «إن الكِبرْ أدناهُ»(١)
.
في هذا الحديث نجد أن الإِمام
الصفحه ٣٤٢ : الإِسلام بالحفاظ على شرف
المسلمين وعزتهم ، وجعل ذلك في سياق الحديث عن عزة الله ورسوله . وبذلك حذرهم من
الصفحه ٣٤٣ : فتمرقوا»(٢)
.
٢ ـ وفي حديث آخر نجد أن الإِمام أمير
المؤمنين عليهالسلام
ينهى عن مشي البعض معه وهو راكب