الصفحه ١٧٤ : أتباعهم
بتسمية أولادهم بأسماء القادة الإِلٰهيين العظماء . ففي الحديث عن الإِمام الصادق عليهالسلام
: «إن
الصفحه ١٧٥ : في حديث عن الإِمام الصادق عليهالسلام يسأل الراوي فيه : «إنا نسمي بأسمائكم وأسماء آبائكم ، فينفعنا
الصفحه ١٧٨ :
الله عز وجل يقول : ولا
تنابزوا بالألقاب ، ولعل الرجل يكره هذا»(١)
.
وفي الحديث : «حق المؤمن على
الصفحه ١٩٤ : ء من دعاه البر إلى الإِفراط» .
اللحظات الحاسمة :
٢ ـ طفل حديث عهد بالحركة ، يلعب بمحضر
والديه في
الصفحه ١٩٧ :
عن علي عليهالسلام
: «من كُلّف بالأدب قلت مساويه»(١)
.
وفي حديث آخر : «من قلّ أدبه كثرت
مساويه
الصفحه ٢٠١ : يمنعني أن أضمنه أولاً إلا كراهية أن يقولوا : سبقنا»(١) .
وفي حديث آخر عن الإِمام الباقر عليهالسلام قال
الصفحه ٢٠٦ : ء .
تذكروا دائماً حديث الإِمام الباقر عليهالسلام ، حيث يقول : «شرُّ
الآباء منَ دعاهُ البرّ إلى الإِفراط» .
الصفحه ٢١٣ :
بصلاح آبائهم»(١)
.
وفي حديث آخر عن إسحاق بن عمار قال : «سمعت
أبا عبد الله عليهالسلام
يقول : إن الله
الصفحه ٢٣٣ : لنجاح البشرية وتقدمها ، وقد تكفل صدر الآية الكريمة ببيان ذلك وإن العلم الحديث يهتم بهذين الأمرين
الصفحه ٢٣٦ : ء من الحيوانات مطلقاً . لقد ذكر الإِمام الصادق عليهالسلام
ذلك لتلميذه المفضل الجعفي في الحديث القيم
الصفحه ٢٣٧ :
لقد صرح الإِمام الصادق عليهالسلام في هذا الحديث بأن
الحياء إنما يختص بالإِنسان وهو مفقود في
الصفحه ٢٤٢ : واستنكارهم ، وعند ذاك تكون الحياة بالنسبة لهم جحيماً لا يطاق .
يقول الإِمام الصادق عليهالسلام في حديثه
الصفحه ٢٦١ : سن كانوا ، ففي الحديث : «ولا يستحينَّ أحدٌ إذا لم يعلم الشيء أن يتعلمه»(٣)
.
والرجال المؤمنون لا
الصفحه ٢٦٤ : الجنسية ، وتختص بعادات مختلفة في ذلك . أما في العصر الحديث فقد اتخذ الميل الجنسي لوناً جديداً ، وحصل على
الصفحه ٢٧٢ :
الغرائز البشرية . ليس المراد من الغريزة الجنسية في الإِصطلاح العلمي الحديث هو الميل للإِتصال الجنسي بين