الصفحه ١٠٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فأحمله»(٣)
.
من هذا الحديث يظهر جلياً إباء هذا
الطفل وعزة نفسه وعظم شخصيته
الصفحه ١٠٥ : طبق معادلات رياضية أو استنتاجات عقلية ، إن الحديث معه في طريق الحب عن العلم والمنطق والدليل خطأ فظيع
الصفحه ١١١ : ورع ، وأمير خير مطاع ، وطبيب بصير ثقة»(١)
.
في هذا الحديث نجد أن الإِمام عليهالسلام يعتبر الطبيب
الصفحه ١١٢ : بدنه»(١)
وبهذين الحديثين نكتفي كشاهد على ما قلناه .
عيادة المريض :
لقد وردت نصوص كثيرة في شأن عيادة
الصفحه ١١٣ : المدنية الحديثة يكمن في أنها وجهت جميع الطاقات والإِمكانات لتحقيق التقدم العلمي واكتشاف أسرار الطبيعة
الصفحه ١١٥ : على بعض»(٣)
.
وفي حديث آخر عن عبد الله بن يحيىٰ
الكاهلي قال : «سمعت أبا عبد الله عليهالسلام
يقول
الصفحه ١٣٤ : العلمية تجيب عن مواليد الطبيعة بلغة الأرقام المضبوطة .
لقد أحدث العلم الحديث إنقلاباً عظيماً
في جميع
الصفحه ١٣٥ : الحديثة بصورة
صريحة بأن المعلومات البشرية في هذا العالم الفسيح ضئيلة ومحدودة جداً . وإن العلماء المعاصرين
الصفحه ١٤٢ : : «إن المعلم إذا قال للصبي بسم الله كتب الله له وللصبي ولوالديه براءة من النار»(٤)
.
٤ ـ وفي الحديث عن
الصفحه ١٤٣ : ما يظهر من الحديث الآتي :
٦ ـ «روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه نظر إلى بعض الأطفال فقال
الصفحه ١٤٤ : والاضطراب ؟!! في حين أن قوة الإِيمان كانت قد منحت يوسف حينذاك مقدرة عجيبة وتطامناً فائقاً ، ففي الحديث
الصفحه ١٥٠ : : «مُروا صبيانكم بالصلاة إذا بلغوا سبعاً»(٣)
.
٣ ـ يذكر الإِمام الباقر عليهالسلام في حديث طويل واجبات
الصفحه ١٦٦ : ويمدّ يديه ويقول : يا قوم اتبعوا المرسَلين»(١)
.
في هذا الحديث نجد الإِمام الصادق عليهالسلام يردّ على
الصفحه ١٧٠ : اسمه وأدبه»(١)
.
٦ ـ وفي حديث آخر : «إن أول من ينحِل
أحدكم ولده : الاسم الحسن»(٢) .
تبديل الأسما
الصفحه ١٧١ : . وقد كانت هذه العادة البذيئة باقية بعد الإِسلام أيضاً عند بعض القبائل . وفي حديث يسأل أحمد بن هيثم من