الصفحه ٣٢١ : وغاياته الشخصية .
في هذا الحديث نجد أن الإِمام الصادق عليهالسلام يعرّف المتكبر
بصفتين : إحداهما تحقير
الصفحه ١٣ :
٦ ـ وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «أقربكم مني غداً في الموقف أصدقكم في الحديث ، وأدّاكم
الصفحه ٥٨ :
: اللهم اغفر للأنصار ، ولأبناء الأنصار ، ولأبناء أبناء الأنصار(١)
.
رعاية العواطف :
من هذا الحديث ندرك
الصفحه ٨٩ :
على إحترام شخصية
الصبي وتعليم المسلمين طريق ذلك .
ومثل هذا نجده في الحديث الآتي : «عن
النبي
الصفحه ٩٧ : . من تلك التدابير ما ورد في حديث عن الإِمام الباقر عليهالسلام :
«قال جعفر بن محمد عليهما السلام
الصفحه ١٢٤ : فان لكم بكل قبلة درجة»(٥)
.
٣ ـ وفي الحديث : «قبّل رسول الله الحسن
والحسين . فقال الأقرع بن حابس
الصفحه ١٤٥ : أبي عبد الله عليهالسلام ، قال : بادِروا
أولادكم بالحديث قبل أن يسبقكم إليهم المرجئة
الصفحه ١٦٣ : تأثري تهت الطريق إلى البيت ، وبقيت أجوب الأزقة . . . ولهذا تأخرت في العودة»(١)
.
لقد تمكن العلم الحديث
الصفحه ١٦٩ : مستهجنة . وقد ورد الحديث على هذا في الروايات كثيراً :
١ ـ قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «من حق
الصفحه ٣٣٤ : كثر»(٣)
.
في العلم الحديث :
يرى العلم الحديث أيضاً أن التكبر من
الأمراض الروحية ، وأن المتكبرين
الصفحه ٣٤١ : بها .
وعلى سبيل المثال نستعرض حديثين من ذلك
:
١ ـ «رُوي عن موسى بن جعفر عليهالسلام أنّه مرّ برجل
الصفحه ٣٥٥ : الاطمئنان
الروحي والإِستقلال النفسي للفرد . وقد صرح الإِمام أمير المؤمنين عليهالسلام
في الحديث الذي بدأنا
الصفحه ٦ : أنه ورد في الحديث أن رجلاً من الأنصار توفّي ، وخلّف أطفالاً صغاراً ، وكان قد صرف ما يملكه من أموال
الصفحه ٧ :
فريضة روحية مقدسة ، وواجب
شرعي لا يمكن الإِفلات منه . لقد وجدنا في هذا الحديث أن الإِمام زين
الصفحه ٩ : الإِلٰهية في الروح الإِنسانية بمعونة الله»(١)
.
في العصر الحديث . . . العصر الذي يوجه أكثر
الناس