الصفحه ٢٦٥ :
المطلقة تجاه رغباته
وأهوائه في الحياة الإِجتماعية ، ويرى نفسه مندفعاً ـ بصورة تلقائية ـ إلى جعل
الصفحه ٢٦٦ :
تزكية النفس :
ترى المدنية الإِسلامية أن الناس مقيدون
في إرضاء غرائزهم والإِستجابة لميولهم ، كما
الصفحه ٢٧٦ : .
الثانية
ـ أن الغريزة الجنسية في هذه الفترة
كالنار المستورة بالرماد ، أما في دور البلوغ فان الرماد يتنحى
الصفحه ٢٨٣ :
بعام واحد . إن طول
الشخص يزداد في مرحلة البلوغ من عشرين إلى خمس وعشرين سنتميتراً
الصفحه ٣٠٩ :
والمصابون بعقدة الحقارة هو الرغبة في الإِنتقام ، إذ أن من الممكن أن يقوموا بذنوب عظيمة عن هذا الطريق نكتفي
الصفحه ٣١١ : مؤلمة بحالة مرعبة فان نبذة حياته يمكن أن تلخص في أفكاره السلبية . وبعبارة أُخرى فان هذا بدلاً من أن
الصفحه ٥ :
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
المحاضرة السادسة عشرة
مسؤولية
الوالدين في تربية
الصفحه ٩ : » .
تدور بين الأستاذ والمرأة عدة أسئلة
وأجوبة . والمرأة تتحدث في أجوبتها عن الله والدعاء والإِيمان ، وتجد
الصفحه ١٠ :
لا يكون إلا في ظل
استقامة الوالدين والمربي . إن تربية الطفل من المسائل الدينية والعلمية المهمة
الصفحه ٣٥ :
من وجوه المعاصي إلا
وجد فيه كذباً ، أو ما يدعو إلى الكذب ، فزال عنه ذلك من وجوه المعاصي
الصفحه ٦٤ :
«يحس الطفل طيلة أدوار نموه بالحقارة في قبال والديه وجميع الناس . هذا الإِحساس في جميع
الصفحه ١٢١ : يخفى أن هناك سداً كبيراً وحاجزاً
مهماً في سبيل معرفة العيوب العاطفية للأطفال من قبل الوالدين ، بحيث
الصفحه ١٤٠ : قياسية . كذلك المعاد يوم القيامة فانه من أركان الإِيمان في حين أن أعماقه وأبعاده لا تقاس .
إن من يحاول
الصفحه ١٤٤ :
يجب أن تتم في
الأعوام الأولى من حياة الطفل ، لأن ذهن الطفل في هذه الأعوام فقط
الصفحه ١٤٧ :
«عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام قال : ليس منا من لم
يحاسب نفسه في كل يوم»(١) .
إن المقر الأصيل