الصفحه ٢٨٩ :
الرغبات والاستياءات :
إن الرغبات والإِستياءات التي تؤثر في
روح الطفل ، والكلمات الطيبة أو
الصفحه ٣٢٠ :
أما الصورة الثانية فأنها تؤدي إلى نشوء
عقدة الحقارة ، وظهور صفة التكبر فيه . إن الأناني المخدوع
الصفحه ٢٦ :
درجة أنها تبعث أعمق
الجذور في نفسه ، ولا تزول آثار ذلك مدى الحياة ، وربما أدت إلى قلب مجرى الحياة
الصفحه ٢٨ : : فما الذي بلغني عنك في علي ؟! .
فقلت : معذرة إلى الله وإليك . . .
وتركت ما كنت عليه»(١)
.
الحوار
الصفحه ٥٦ : كافياً من الإِحترام في الأسرة ، وتلبي غريزة حبه للذات بالمقدار المناسب يملك روحاً سليمة ، ولذلك يمكن أن
الصفحه ٦٩ : في سلوكهم ما يؤدي إلى الإِنحراف فإن من السهل عليهم أن يكافحوا ذلك .
الطفل كالكبار في أنه يحب ذاته
الصفحه ٨٠ :
تربوية خاصة من قبل المتخصصين في التربية النفسية والعلاج الروحي والعصبي ، وإن المناهج التربوية الإِعتيادية
الصفحه ٩٥ :
مثل عطف الوالدين ، كما
لا يوجد عامل يبعث فيه القلق والاضطراب مثل فقدان جزء من حنان الوالدين أو
الصفحه ١١٠ :
العلم والعواطف :
العلم كالعدل في أنه وليد العقل . . . العلم
يشبه الماء العذب الذي ينبع من ينبوع
الصفحه ١٤٥ :
الغريب خيراً . فقال
لهم يوسف : من كان مع الله فليس في غربة»(١)
.
ونظير هذا نجده في قصة الرسول
الصفحه ١٩٠ :
العادات . إن جميع
العادات التي حصل عليها في الرحم لا أثر لها في أحواله بعد
الصفحه ٢١٥ : والسرور في نفس الطفل بقدر ما يبعث استيلاء امبراطور مستعمر على دولة من الدول الإِرتياح في نفسه . في هذه
الصفحه ٢١٦ :
إن الآباء والأُمهات الواعين يتركون
الطفل حراً في مثل هذه المناسبات حتى تخرج استعدادته الكامنة إلى
الصفحه ٢٣٩ : بدوره ، ويكون أداة لحسن تطبيق الأنظمة والقوانين .
بالرغم من أن جميع الدول الحية
والمتقدمة في العالم
الصفحه ٢٦٤ : بمشكلة الإِفراط أو التفريط في أفكاره . تتميز الأمم والشعوب في العالم بأساليب خاصة في الإِستجابة للغريزة