الصفحه ١٨٧ :
الطفل المتعنت :
إن الطفل الذي كان يحكم لسنين طوال في
محيط أسرته باستبداد ، وكان أبواه مطيعين له
الصفحه ٢٢٤ : ، وهي أن المراد من الإِعتماد على النفس أن يستند كل فرد في طريق الوصول إلى سعادته على علمه وأخلاقه
الصفحه ٣٦٢ : الكثيرة .
في حين أن المنهج الإِسلامي الذي أكد
عليه الأئمة لعلاج الأمراض الروحية وحل العقد النفسية يستند
الصفحه ١٥٥ : عليهالسلام
لإِطار الإِيمان . . . . وعليه فقد كان يقيم وزناً للمال والجاه ، والعاطفة ، والحياة ، ولكل شيء في
الصفحه ٣٧٥ : تصرف فيها
، ولذلك فقد حُصرت بين قوسين هكذا « » ، لكن الأسلوب الخطايي وشرح بعض جوانب الموضوع
اضطرنا
الصفحه ٩٨ :
الطفل يميل إلى تقليد
الكبار في كل خطوة يخطونها وذلك بسبب من شعوره بالضعف الذي فيه والقوة التي في
الصفحه ١٨٥ : المرأة نشأت منذ طفولتها على الغرور والرضا بالنفس ، وكان يُحضر إليها في المنزل ما تشاء من دون قيد أو شرط
الصفحه ٢٤١ :
الرجال المؤمنين فانها
العامل الفعال في تنفيذ القوانين وحسن رعايتها .
إن جميع النصوص والأُسس
الصفحه ٢٧٢ :
السبل لترسيخ هذه
الفضيلة في نفوسهم .
لقد اهتم الإِسلام بهذه القاعدة الخلقية
في منهاجه التربوي
الصفحه ٩٦ : الأسس النفسية ـ عاملاً لاتساع عقدة الحقارة ، عاملاً لجعله في عداد الأفراد القلقين وضعاف النفوس في
الصفحه ٣٦٣ :
لا ريب في أن تأثير الإِيمان في صفاء
النفس وبعث الطمأنينة في القلب أعظم من تأثير العلم وقوته . ففي
الصفحه ١١٧ : :
لو توجَّه مشاعر الناس وعواطفهم في بلدٍ
ما توجيها صحيحاً ، فإن ذلك البلد يصبح كالنعيم الخالد مهداً
الصفحه ١٦٢ : استهزاء الناس منه أكثر من ألمه الناتج من شعوره بالنقص والحرمان .
عاش الجاحظ(١)
في القرن الثالث الهجري
الصفحه ١٧٩ :
التي كانت تميزهم ، بل
لم يستطيعوا الاستمرار في الحياة كأفراد اعتياديين فهؤلاء يكابدون الضغط الروحي
الصفحه ١٩٨ : واستعداده بالمحاسن وترغيبه في هذا العمل بها ، وإرشاده إلى المساوىء ثم تحذيره من ارتكابها . وبلوغ هذا الهدف