الصفحه ١٢١ : يمنع من إدراك الحقيقة ورؤية الصفات الواقع ، ذلك هو حب الوالدين وحنانهما ، إن أكثر الرجال والنساء يعرفون
الصفحه ٣٢١ : الناس ، والثانية عدم رؤية الحق والواقع وبالإِمكان أن نقول إن عدم رؤية الحق والواقع هو الذي يدفع الشخص
الصفحه ٢٧٢ : الجنسية في حين أن فرويد أُصيب في هذه المسأله ككثير من المسائل بالإِفراط والمبالغة ، وغشَتْ عيناه عن رؤية
الصفحه ٣٢٦ : رؤية الحق والواقع ويشعرون بالاستعلاء على الجميع ، ناسبين إلى أنفسهم قيمة أعلىٰ مما يستحقون
الصفحه ٣٣٤ : أقوى كان حرمان العقل من إدراك الحقائق ورؤية الواقع أشدّ .
إن المتكبرين يقدمون في سلوكهم على
أعمال غير
الصفحه ٣٣٦ : يخالفهم في ذلك فهو مجنون في عرفهم ، حاقدٌ لا يستطيع رؤية ما هم عليه من الفضيلة والكمال ! وهذا نفسه أعظم
الصفحه ٣٤٩ : ؟ .
قال : إن الثروة التي تلازمني في كل حين
منعتني من رؤية الحق ، وحببت إلي عيوبي ، ولكي أتدارك هذا السلوك