الصفحه ٤٨٥ : سورة الفجر المتضمّنة لوعيد
الكفّار بما نزل على الامم السابقة من العذاب الدنيوي ، وتذكّرهم في يوم لا
الصفحه ٦٤٣ : كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا
وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ*
أُولَٰئِكَ ٤٩٦
في
الصفحه ١٣٨ : ستون ميلا (٢) .
وقيل : إنّ
الخيمة من خيامهنّ درّة مجوّفة عرضها ستون ميلا ، في كلّ زاوية منها أهلون لا
الصفحه ٢٦٩ : كونهنّ مستقبلات ﴿لِعِدَّتِهِنَ﴾ وزمان تربّصهنّ بعد الطلاق ، ومنعهنّ عن التزوج بالغير
إذا كنّ في سنّ من
الصفحه ٢٣١ :
وفي أنفسنا أن نعصيك في شيء ، انتهى (١) .
في كيفية أخذ النبي صلىاللهعليهوآله البيعة من النسا
الصفحه ٥١٣ : ﴾ الباقية الصافية عن شوائب المضارّ والهموم والآلام ،
وما أعددته لك فيها من النّعم والشّرف والكرامات ﴿خَيْرٌ
الصفحه ٤٥٧ : والقرآن في إخبارهما بالبعث عنادا ولجاجا
وتقليدا لآبائهم ، ولذا لا يخافون ﴿وَاللهُ أَعْلَمُ﴾ من أنفسهم
الصفحه ٢٢ :
وقال الحارث بن هشام : أما وجد رسول الله سوى هذا الغراب الأسود (١) .
وقيل : إنّ
الآية نزلت في
الصفحه ٦٤٥ : أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ* يَوْمَ
يَكُونُ ٥٦١
[ ٦ - ١١ ] فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ* فَهُوَ
فِي
الصفحه ٥٢٣ : ،
وهو أمان من الفالج»(٤) .
وأمّا الزيتون
فهي ثمرة الشجرة المباركة المذكورة في القرآن ، هو أيضا غذا
الصفحه ٤١٦ : عليهالسلام : « من قرأ سورة ﴿عَمَّ يَتَساءَلُونَ﴾ لم تخرج سنته - إذا كان مدمنها في كلّ يوم - حتّى يزور
بيت
الصفحه ٥٦٦ : (١) عنها الصحّة والفراغ (٢) ، لما روي عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : « نعمتان معنون فيهما كثير من الناس
الصفحه ٥ : سلوك بعضهم مع بعض ، ووجوب الاصلاح بينهم إذا تخاصموا وتنازعوا ،
وغير ذلك من المطالب المناسبة لما في
الصفحه ٢٥٩ : فيه بذاته ، بيّن كمال قدرته بقوله : ﴿وَهُوَ
عَلى كُلِّ شَيْءٍ﴾ من الايجاد والإعدام والتصرّف والتدبير
الصفحه ٢٥٨ :
سبحانه أنّ من انقضى أجله وحان حينه لا يمهل في الدنيا بقوله : ﴿وَلَنْ
يُؤَخِّرَ اللهُ﴾ عن الموت أبدا