الصفحه ٣١ : ﴾ وأرضا يابسة جدبة لا نبات ولا نماء فيها ، فتشقّقت وخرج
منها بالمطر أنواع النبات والأزهار ﴿كَذلِكَ﴾ الإحيا
الصفحه ٢٦٣ :
قيل : إطلاق
الغبن على نزول الأشقياء في منازل السّعداء من باب التهكّم (١) .
﴿وَمَن يُؤْمِن
الصفحه ٢٦٦ : الرّكن والمقام ، ثمّ بكيت ألفي عام حتى تجرى من
دموعك الأنهار وتسقى بها الاشجار ، ثمّ مت وأنت لئيم
الصفحه ٩٦ : ﴾ وماء متكوّن في الصّلب ﴿إِذا تُمْنى﴾ وتدفق في الرّحم ، أو تتحوّل من الدم مع اتخاذ صورتها.
وقيل : معنى
الصفحه ٤١٢ :
وعن الصادقين عليهماالسلام : « هذه في الذين يخرجون من النار » (١) .
وقيل : إنّه
كناية عن الدوام
الصفحه ١٣٧ : : « خمس من فواكه الجنّة في الدنيا : الرّمّان الأمليس
» (٢) ﴿فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ
الصفحه ١٢٤ : .
قيل : إنّ
المشهور بين الغواصين أنّهما يخرجان من البحر الاجاج ، من الموضع الذي يقع فيه
النهر من الما
الصفحه ٤٨٦ :
عليه تنكيرها.
وفي الخبر : ما
من أيام العمل الصالح فيها أفضل من أيام العشر (١) .
وفي الحديث
الصفحه ٤٨٧ : (٢) .
ثمّ أظهر سبحانه
فخامة هذه الأشياء التي أقسم بها بقوله : ﴿هَلْ فِي ذلِكَ﴾ المذكور من الأشياء الجليلة
الصفحه ٥٧٥ : إنّ الله تعالى يعيد لحومهم وعظامهم مرة اخرى » (١) .
ثمّ بيّن
سبحانه يأس الظانّين الخلود في الدنيا من
الصفحه ١١ : كون
التبيين لغوا في مورده ، فيلزم كون خبر العادل أسوأ حالا من خبر الفاسق ، وهو باطل
، مع أنّ التبيّن
الصفحه ٥٩٢ :
الرازي : فانظركم قتل من أهل البيت ، ثمّ العالم ممتلئ منهم ، ولم يبق من بني امية
في الدنيا أحد يعبأ به
الصفحه ٦ : لأهله ، ليس من النّسك في شيء » (١) .
وعن عائشة :
أنّها نزلت في النهي عن صوم يوم الشكّ ، والمعنى لا
الصفحه ٢٨٥ : صلىاللهعليهوآله أعلم بحالها من غيره ، وإنّما رجع إليها لدخالتها في
الفتنة بعد الرسول صلىاللهعليهوآله.
﴿يا
الصفحه ٢١٧ : ذلك ﴿أَنْفُسَهُمْ﴾ وأذهلهم عن خيرها وما فيه نجاتها من المهالك ، وفوزها
بما فيه حياتها الدائمة وتنعّمها