الصفحه ٣٩٠ :
من الثمار بعينه (١) وهو متكيء » (٢) .
﴿وَيُطافُ﴾ ويدور ﴿عَلَيْهِمْ﴾ في قصورهم ﴿بِآنِيَةٍ
الصفحه ٢١٥ : .
﴿لَأَنْتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ
مِنَ اللهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ * لا
الصفحه ٦٩ : ﴾ ويتعاطون ﴿فِيها﴾ بنحو التجاذب والتلاعب ﴿كَأْساً﴾ مملوءة من خمر الجنة ، لكن ﴿لا
لَغْوٌ﴾ وكلام باطل وواه
الصفحه ٥٨١ : القمي رحمهالله : نزلت في الحبشة حين جاءوا بالفيل ليهدموا به الكعبة ،
فلمّا أدنوه من باب المسجد ، قال له
الصفحه ١٦٩ : الفخر
الرازي عن الكلبي أنّه قال : نزلت هذه الآية في فضل أبي بكر ؛ لأنّه أول من أنفق
المال على رسول الله
الصفحه ٤٠٥ : ﴿وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ﴾ الذين لا حيلة لهم من التخلّص من العذاب.
﴿إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي
الصفحه ٤٨٠ : الوجوه وأصحابها بعد استغاثتهم في مدّة طويلة من
شدّة العطش ﴿مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ﴾ ومتناهية في الحرارة
الصفحه ٢٠٩ : مِنْهُمْ﴾ من الأملاك والأموال ﴿فَما أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ﴾ أيّها المسلمون ، ولا أسرعتم السير في تحصيله
الصفحه ١٢٧ : سبحانه على الإقرار بنعمه
وشكرها بقوله : ﴿فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ﴾
.
﴿يَسْئَلُهُ مَنْ فِي
الصفحه ٦١٢ :
ثمّ بالغ
سبحانه في ذمّها بقوله : ﴿فِي جِيدِها﴾ وعنقها ، أو موضع قلادتها ، كالحطّابين ﴿حَبْلٌ
مِنْ
الصفحه ١٨٩ : في غضب ، ولا يكون ظهار إلّا على طهر من غير جماع
بشهادة شاهدين مسلمين » (١) .
﴿إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٠٣ : عليهماالسلام (٢) .
وعن الصادق عليهالسلام : « ما من أحد إلّا ولقلبه اذنان في جوفه ؛ اذن ينفث
فيها الوسواس
الصفحه ٦٣٢ : أَشْيَاعَكُمْ
فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ* ١١٤
في
تفسير سورة الرحمن ١١٧
[ ١ - ٤ ] بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ
الصفحه ٣٢ : الْأَوَّلِ
بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ (١٥)﴾
ثمّ إنّه تعالى
بعد تعداد الآيات الآفاقية الدالة
الصفحه ٢٧٠ :
وعن الباقر عليهالسلام : « إنّما الطلاق أن يقول لها في قبل العدّة بعد ما
تطهر من محيضها قبل أن