الصفحه ٤٤١ : عندكم في جميع الأوقات والأحوال ﴿ما
تَفْعَلُونَ﴾ من الأفعال قليلها وكثيرها خفيّها وجليها.
في الحديث
الصفحه ٤٧٨ : ، اقرأ ﴿قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى﴾ إلى آخر السورة (١) .
وعن الصادق عليهالسلام : « ما أعطى الأنبيا
الصفحه ٣٥٧ :
قيل : كان
يرفضّ (١) عرقا في اليوم الشديد البرد حين نزوله ، كما عن عائشة (٢) .
وعن ابن عباس
الصفحه ٦٠٧ : نعالجه من
__________________
(١) في النسخة : خبيثة.
(٢) في النسخة : جميلة.
(٣) مجمع البيان ١٠
الصفحه ١٦٣ : الأشياء المتصوّرة وغير المتصوّرة ، وكلّ فعل من
الأفعال الممكنة ﴿قَدِيرٌ﴾ بذاته ، بلا حاجة إلى
الصفحه ٣٣٧ : يَوْمَهُمُ الَّذِي
يُوعَدُونَ * يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ
الْأَجْداثِ سِراعاً كَأَنَّهُمْ إِلى نُصُبٍ
الصفحه ٣٤١ : بالعوائد الدنيوية
العاجلة ، لأنّها أوقع في قلوبهم من المغفرة (١) .
وقيل : لمّا
كذّبوا نوحا بعد تكرار
الصفحه ٢٣٣ :
وقيل : إنّ
المعنى كما يئسوا من موتاهم أن يبعثوا ويرجعوا إلى الدنيا أحياء (١) .
عن السجاد
الصفحه ٣٦٥ : أعطيت أكثر منه ، فانّه لا يليق بمقامك الرفيع ومنصبك
العظيم ، لأنّ الطمع في مال الناس من أخلاق طلّاب
الصفحه ٦١٦ :
الأول : السيد الذي يرجع إليه في الحوائج.
الثاني : هو الذي لا جوف له.
الثالث : هو العالم بجميع
الصفحه ٣٦٣ :
في تفسير سورة المدّثّر
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
﴿يا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ
الصفحه ٢٢٠ :
ثمّ لمّا كان
جميع صفاته راجعة إلى القدر والعلم ، ختم تمجيد ذاته المقدّسة بقوله : ﴿وَهُوَ
الصفحه ٥٨٢ : في فرائضه ﴿أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ﴾ شهد له يوم القيامة كلّ سهل وجبل ومدر بأنّه كان من
الصفحه ١٥٣ : : إنّا
موجودون من المنيّ بتأثير الطبيعة أو الكواكب فيه ، نقول : ﴿أَفَرَأَيْتُمْ﴾ وأخبروني عن ﴿ما
الصفحه ١٤٨ : من فوق أينما شاء ، وكيفما أراد ، فانّ العرب لم
يكن لهم مياه ساكبة من العيون التي في الجبال ، بل كان