الصفحه ٢٦٠ : والطاعة بقوله : ﴿وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ﴾ من الكفر والعصيان والايمان والطاعة ﴿بَصِيرٌ﴾ ومطّلع في الغاية
الصفحه ٤٣٩ : غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ﴾ وأيّ شيء جرّأك على عصيانه وآمنك من عقابه إلى حدّ لا
يجوز ، مع غاية كرمه
الصفحه ٤٩٠ : قدرته ومهابة سلطانه. ﴿وَ﴾ جاء ﴿الْمَلَكُ﴾ في العرصات من كلّ سماء ، ويقومون حول المحشر حال كونهم
﴿صَفًّا
الصفحه ١٥٦ :
حاجة بالنار لحفظهم من السباع ودفع البرد وغير ذلك. وقيل : يعني للذين
أوقدوها وقوّوها (١) ، أو
الصفحه ٣٤٣ : أمثالها وسمّوها بأسمائها وعبدوها (٢) .
وقيل : إنّ هذه
الأسماء المذكورة في السورة كانوا أبناء آدم من صلبه
الصفحه ٤٩٣ : على الحرص على من جمع مال الدنيا وترك الاحسان إلى
اليتيم والمسكين ، اردفت سورة البلد المتضمّنة للّوم
الصفحه ١٤٩ : تربة
الجنّة النورانية»(٤) .
وقيل : إنّ
المراد نساء الدنيا ، والمراد من إنشائهنّ إعادة خلقهنّ في
الصفحه ٥٩٨ :
الرسول صلىاللهعليهوآله عن جوابهم ، فوقع في قلوبهم أنّه قد مال إلى دينهم بعض
الميل ، فنزلت
الصفحه ٥٥٩ :
للمجازاة على أعمالهم في الدنيا ﴿وَحُصِّلَ﴾ واخرج كما يخرج الدّهن من اللّبن ﴿ما
فِي الصُّدُورِ﴾ من
الصفحه ٣٠١ : ، والإخبار بالأول عن علم من
قبل الله كاف في الانذار.
ثمّ هدّدهم
سبحانه ببعض أهوال ذلك اليوم بقوله
الصفحه ٢٩١ : قدرته وسلطنته ﴿الْمُلْكُ﴾ وعالم الوجود من العلويات والسفليات ، يقلّبه كيف يشاء
، ويحكم فيه كيف أراد بلا
الصفحه ٣٧٧ : ﴿بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ﴾ لعظمة شأنهما وعدم الحاجة في وقوعه إلى القسم لوضوحه.
وقيل : إنّ حرف ﴿لا﴾ زائدة
الصفحه ٥٨٧ :
في تفسير سورة الماعون
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ
الصفحه ٥٨٩ : العكس (٦) .
عن الباقر عليهالسلام : « من قرأ سورة ﴿أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ
بِالدِّينِ﴾ في فرائضه
الصفحه ٩٩ : عليهالسلام : « من كان يدمن قراءة سورة النجم في كلّ يوم ، أو في
كلّ ليلة ، عاش محمودا بين الناس ، وكان مغفورا