الصفحه ٥٠٠ : خسر ﴿مَنْ
دَسَّاها﴾ وأدخلها في المعاصي حتّى انغمس فيها ، أو دسّ في نفسه
الفجور بسبب مواظبته عليها
الصفحه ١٩١ : ذلك بقوله : ﴿أَلَمْ
تَرَ﴾ يا محمد ، ولم تنظر ﴿إِلَى الَّذِينَ نُهُوا﴾ من جانب الله ﴿عَنِ النَّجْوى
الصفحه ٢٣٠ : لا تلحق بزوجها ولدا ليس منه (٣) .
﴿وَلا يَعْصِينَكَ فِي﴾ عمل ﴿مَعْرُوفٍ﴾ وحسن تكلّفهنّ به من فعل أو
الصفحه ٥٩ : الآخرة ﴿تَنْفَعُ
الْمُؤْمِنِينَ﴾ حيث إنّها تنوّر قلوبهم ، وتزيد في إيمانهم ورغبتهم إلى
الطاعة والعبادة
الصفحه ٢٩٣ :
وعن ابن عباس ،
قال : يزيد الموت في الدنيا والحياة في الآخرة ، وفي معناه ما قيل من ان أيام
الموت
الصفحه ٩٢ : خلقكم في ضمن خلق أبيكم آدم ﴿مِنَ﴾ تراب ﴿الْأَرْضِ﴾ ثمّ من نطفة ﴿وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ﴾ ووقت كونكم
الصفحه ٥٧٤ : ولمزه ،
وهو من جهله وجمعه ﴿يَحْسَبُ﴾ ويظنّ ﴿أَنَّ مالَهُ﴾ الذي جمعه ﴿أَخْلَدَهُ﴾ في الدنيا ، وآمنه من
الصفحه ٩٨ :
كلمة ( هذا ) إشارة إلى القرآن ، والمعنى أنّ هذا القرآن الذي تشاهدونه وتسمعونه
إنذار من قبيل الانذارات
الصفحه ٣٢١ : ، وذكر بعض أهوالها
وشدائدها ، إلى غير ذلك من وجوه التناسب بين السورتين المباركتين ، ثمّ افتتحها
سبحانه
الصفحه ١٤٦ :
لكونها ﴿جَزاءً بِما كانُوا﴾ في الدنيا ﴿يَعْمَلُونَ﴾ من الأعمال الحسنة الصالحة.
﴿لا يَسْمَعُونَ فِيها
الصفحه ٣٦٧ : إلى الطائف [ من ] البساتين التي لا ينقطع نفعها
شتاء وصيفا ، والإبل والخيل (٢) .
وقيل : إن
الممدود
الصفحه ٣١١ : (١) ، روي أنّه قاتل يوم بدر فخطم بالسيف في القتال (٢) . وقيل : إنّه لم يعش إلى يوم بدر (٣) ، والمراد سنشهره
الصفحه ٢١٩ : : ﴿لَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى﴾ والصفات العليا ، ولذا ﴿يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ﴾ من
الصفحه ٣١٢ : يأخذ منها قوت سنة ويتصدّق
بالباقي ، وكان ينادي الفقراء وقت الصّرام ، ويترك لهم ما أخطأه المنجل ، وما في
الصفحه ٥٦٩ : وقت العصر ، والعشي الذي هو بعد مضيّ قليل من الزوال إلى الغروب ،
وأقسم به كما أقسم بالضّحى لظهور آثار