الصفحه ٦٣١ : * وَلَقَدْ
يَسَّرْنَا ١١٠
[ ٤٣ - ٤٦ ] أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِّنْ
أُولَٰئِكُمْ أَمْ لَكُم بَرَاءَةٌ فِي
الصفحه ٣١٠ : الوليد دعيّا في قريش وليس من نسبهم (١) . قيل : ادّعاه أبوه المغيرة بعد ثماني عشرة سنة من
مولده(٢) .
قيل
الصفحه ٤٠٨ : ، وأنت باب الله ، وأنت
الطريق إلى الله ، وأنت النبأ العظيم » (٣) .
وروي العلامة رحمهالله في ( نهج الحق
الصفحه ٤٠١ : كالرمل فوق الأرض ، أو قلعت من أماكنها
بسرعة لانقضاء الدنيا وعدم الفائدة في بقائها أو بقاء السماء وما فيها
الصفحه ٤٢١ : ﴾ والعقوبة الدنيوية ، وهي غرقه في الماء.
وقيل : إنّ
المراد من الاولى قوله ﴿ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
الصفحه ٣٠٢ : فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي
ضَلالٍ مُبِينٍ (٢٨) و (٢٩)﴾
ثمّ لمّا كان
المشركون يقولون : ننتظر موت محمد
الصفحه ١٣٥ :
بعد بيان جزاء الخائفين المقرّبين بأنّ لهم جنتين موصوفتين بأعلى مراتب الحسن ،
بيّن جزاء من دونهم في
الصفحه ٤٧٥ : يحتاج إليه الناس إلى يوم القيامة ﴿فَلا
تَنْسى﴾ شيئا منه أبدا ، بل هو باق في حفظك ، فلا تخف من نسيانه
الصفحه ٥٨٨ :
وقيل : نزلت في
العاص بن وائل السهمي ، وكان من صفته الجمع بين التكذيب بيوم القيامة والإتيان
الصفحه ٦١٠ : (٢) .
وقيل : إنّ ﴿ما
كَسَبَ﴾ عمله الشنيع من كيده في عداوة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وإقدامه في قتله
الصفحه ٤٧١ : السَّرائِرُ﴾(٢) . ﴿فَما﴾ للانسان ، وليس ﴿لَهُ﴾ في ذلك اليوم ﴿مِنْ قُوَّةٍ﴾ في نفسه يدفع بها العذاب الذي حلّ به
الصفحه ٣٥ : كُنْتَ﴾ في الدنيا ﴿مِنْهُ تَحِيدُ﴾ وتميل وتهرب ، بل تحسب أن لا ينزل عليك لانغمارك في
شهوات الدنيا وحبّها
الصفحه ٥٠٣ : لذكر صنفين من الناس : صنف من الناس بذل ماله
في طاعة الله واتّقى المعاصى وصدّق بتوحيد الله والدار الآخرة
الصفحه ٣٣٥ : فاتهم
من النهار بالليل»(١) .
﴿وَ﴾ إلّا ﴿الَّذِينَ فِي أَمْوالِهِمْ حَقٌّ
مَعْلُومٌ﴾ ونصيب معين أو جبوه
الصفحه ٣٣١ : صلىاللهعليهوآله وأمره (١) بالصبر على أذى قومه إلى غير ذلك من وجوه المناسبات بين
السورتين ، فافتتحها بذكر الأسما