ويكره اللثام
إذا منع من السماع ، ويمسك المصلّي إذا أراد التقدّم ، وتجوز القراءة من المصحف
إذا لم يحسن.
ويجب
الانحناء في الركوع بقدر وصول اليد الركبة ، والتسبيح خاصّة على رأي. والطمأنينة
بقدره ، ورفع الرأس ، والطمأنينة ، والسجود مرّتين على الأعضاء السبعة ، والتسبيح
فيهما ، والطمأنينة بقدره فيهما ، وبينهما مطلقا ، وعدم علوّ موضع السجود عن
القيام بما يعتدّ به ، ورفع الرأس.
ويستحبّ
التكبير للركوع والسجود آخذا ورافعا على رأي ، ورفع اليدين مع كلّ تكبيرة على رأي
، ووضع اليدين على الركبتين مفرّجات الأصابع ، وردّ الركبتين ، وتسوية الظهر ،
ومدّ العنق ، والدعاء ، وزيادة التسبيح ، ورفع الإمام صوته به ، وسمع الله ،
والهويّ باليدين ، والإرغام ، والتجافي ، والدعاء بين السجدتين ، والتورّك ، وسجدتا
الشكر ، والتعفير بينهما ، والسجود عند سماع السجدات عدا « العزائم »
فإنّه واجب على رأي.
ويكره الإقعاء ، والركوع
واليد تحت الثوب.
وطويل اليدين
ينحني كالمستوي ، والعاجز يأتي بالممكن ولو إيماء ، والراكع خلقة يزيد انحناء.
والعاجز عن
السجود يرفع ما يسجد عليه وإلّا أومأ ، وذو الدمل يحفر لها ويسجد على السليم ، ومع
التعذّر على أحد الجبينين ، ومعه على الذقن.
ويجب
التشهّد بالشهادتين ، ثمّ الصلاة على النبيّ وآله عليهمالسلام بعد الثانية والأخيرة ، والجلوس بقدره ، ومن لا يحسنه
يجب بما يحسن مع الضيق ويتعلّم.
ويستحبّ
الزائد من الدعاء ، والتسليم ـ على رأي ـ للمنفرد إلى القبلة ،
ويؤمئ بمؤخر
__________________