١- هنا سقط: قال: حدّثني عليّ بن محمد قال: حدّثني أحمد.. الى آخره.
٢- في نسخة: قال للغالية.
٣- رجال الكشّي: برقم ٥٢٧ صفحة: ٢٩٧.
٤- رجال الكشي: برقم: ٥٢٨ صفحة: ٢٩٧. أقول: الظاهر أن الرواية أجنبية عن المقام، و ذكرت تبعا للكشي من قبل الأصحاب، إلا أن يتمسك بعمومها فتكون أعم من المدعى.
٥- رجال الكشي: برقم ٥٢٩ صفحة ٨-٢٩٧ (طبعة أخرى صفحة: ١٩٢) و انظر البحار: ٢٩٧/٢٥
و منها: ما رواه حمدويه قال: حدّثنا يعقوب بن يزيد، عن ابن أبي عمير، عن ابن المغيرة، قال: كنت عند أبي الحسن (عليه السّلام) أنا و يحيى بن عبد اللّه بن الحسن (عليه السّلام) فقال يحيى: جعلت فداك أنهم يزعمون أنك تعلم الغيب، فقال: سبحان اللّه! ضع يدك على رأسي فو اللّه ما بقيت في جسدي شعرة و لا في رأسي إلاّ قامت، قال: ثم قال: لا و اللّه ما هي إلاّ رواية(١) عن رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم)(٢).
و منها: ما رواه حمدويه قال: حدّثنا يعقوب، عن ابن أبي عمير، عن شعيب، عن أبي بصير قال: قلت لأبي عبد اللّه (عليه السّلام): إنّهم يقولون، قال: و ما يقولون؟ قلت: يقولون تعلم قطر المطر، و عدد النجوم، و ورق الشجر، و وزن ما في البحر، و عدد التراب، فرفع يده الى السماء و قال: سبحان اللّه! سبحان اللّه! لا و اللّه ما يعلم هذا إلا اللّه(٣).
و منها: ما رواه حمدويه، قال: حدثنا محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمن، عن يحيى(٤) بن المفضل بن عمر، قال:
سمعت أبا عبد اللّه (عليه السّلام) يقول: لو قام قائمنا بدأ بكذابي