١- في رجال الكشي: ٢٤٧: حتى تستبين النجوم، و مثله في الاستبصار: ١ / ٢٩٢، فراجع.
٢- مجمع البحرين: ٥٢/٢ [الحجرية: ١٠٨].
٣- قاله في المجمع في آخر كلامه، و هو محمد بن المقلاص المكنى بأبي زينب، و ام الخطاب كانت أمة لزيد بن عبد المطلب فسطر بها نفيل فأحبلها!.
٤- كما حكاه به غير واحد كما في معين النبيه: ٢٧ - خطي -.
يرونه، بل أنه لما نزل الى العالم لبس هذه الصورة(١) الإنسانية لئلا ينفر منه، ثم تمادى الكفر به.. الى أن قال: (إن اللّه تعالى انفصل من الصادق (عليه السّلام) و حلّ فيه: و أنه أكمل من اللّه، تعالى عما يقولون علوا كبيرا)(٢).
من الفرق الفاسدة: البزيعية
و منها:
البزيعية(٣):