١- الى هنا من الإضافات على الطبعة الثانية. مستدرك رقم (١٨٧) حول الوكالة.
٢- كذا في آخر رجال الخاقاني صفحة ٤٥ ثم قال: و منها: أن يؤتى بروايته..، و لا يوجد: و دون ذلك.
٣- كما نص عليه الوحيد في الفوائد: ٩. و الظاهر صحة العبارة بقوله: من غير جهته، فتدبر.
(رحمه اللّه) بإيجاب ذلك العمل بروايته ان لم يرد فيه طعن(١)، و عن المجلسي الأول في ترجمة علي بن الحسين السعدابادي أن الظاهر أنه لكثرة الرواية عدّ جماعة حديثه من الحسان(٢).
و بالجملة فيظهر من كثير من التراجم أن كثرة الرواية من أسباب المدح و القوة و القبول(٣).