١- هذا أولا، و ثانيا لو صح الإشكال لسقط الاعتماد على هذه الرواية من رأسها، لا أنها تخصص بمن روى بلا واسطة، فتدبر.
٢- انظر مستدرك رقم (١٨٩): نقل كلام صاحب الرواشح و مناقشته.
٣- التعليقة: ١٠، ذيل رجال الخاقاني صفحة ٤٩ بتصرف - كما قيل - عن شيخ القميين و رئيسهم أحمد بن محمد بن عيسى الذي أخرج جمعا كالبرقي أحمد بن محمد بن خالد من قم لرواياتهم عن الضعفاء و اعتمادهم المراسيل.
٤- رجال النجاشي: ١٩٧.
٥- الخلاصة: ٩٤.
و خصوصا بملاحظة اشتراطهم العدالة، و خصوصا اذا كانوا ممن يطعن في الرواية عن المجاهيل و نظائرها(١).
و منها: اعتماد القميّين عليه أو روايتهم عنه ،
و منها: اعتماد القميّين عليه أو روايتهم عنه(٢)،
فإنه أمارة الاعتماد، بل الوثاقة في الرّواية، لأنهم كانوا يخدشون في الرّواة بأدنى شيء، فاعتمادهم عليه يكشف عن عدم الخدشة فيه، و يقرب من ذلك اعتماد ابن الغضائري عليه و روايته عنه(٣).
و منها: أن يكون رواياته كلّها أو جلّها مقبولة أو سديدة ،
و منها: أن يكون رواياته كلّها أو جلّها مقبولة أو سديدة(٤)،