١- في المصدر بالعكس، و إنما سميت المجبرة مرجئة.. الى آخره.
٢- هنا كلمة (انتهى) و الظاهر كلام صاحب مجمع البحرين: ٣٥-٣٦ - حجري بتصرف -: ١٧٧/١.
٣- حكى القيلات الثلاثة في توضيح المقال: ٤٥.
٤- الحديث في أصول الكافي: ٥٣/١ حديث ٢، و عنه في وسائل الشيعة: ٩/١٨؟؟؟ حديث ٢، و في ذيله: قال: قلت: قلّدنا و قلّدوا، فقال: لم أسألك عن هذا. فلم يكن عندي جواب أكثر من الجواب الأول، فقال أبو الحسن عليه السّلام: إن المرجئة نصبت رجلا لم تفرض طاعته و قلدوه، و انكم (خ. ل: و أنتم) نصبتم رجلا و فرضتم طاعته ثم لم تقلّدوه، فهم أشد منكم تقليدا. و هو في الكافي: ٤٣/١ باب التقليد.
حديث آخر قال: ذكرت المرجئة و القدرية و الحرورية فقال: لعن اللّه تلك الملل الكافرة المشركة التي لا تعبد اللّه على شيء(١).
من الفرق الفاسدة: المغيرية
و منها:
المغيرية:
نسبة الى المغيرة بن سعيد و هم اتباعه(٢)، يعتقدون ان اللّه تعالى جسّم على صورة رجل من نور على رأسه تاج من نور و قلبه منبع الحكمة(٣).