١- في الأصل المطبوع: مناسب، و هو غير مناسب.
٢- و من هنا قال المولى الكني في توضيح المقال: ٤٥ - بعد ما سبق -: قلت: حيث أن التفسير المزبور مأخوذ من الخبر، و من حكاية الناقل المعتبر، فاللازم التزام السكوت، و إلا فتسمية شيء بما أنكره كما ترى، بل كان المناسب حينئذ تسميتنا بالقدري! لكن كيف مع الذم؟!.
٣- ما بين المعقوفتين الى و منها: المرجئة، و كذا بين المعقوفتين السابقتين من إضافات المصنف رحمه اللّه على الطبعة الأولى.
٤- في الأصل: العزال او الغرال، انظر عنهم: الملل و النحل: ٤٦/١، فرهنگ علوم: ٥٧٣، كشاف اصطلاحات الفنون: ١٥٠٦/٢، دائرة معارف فريد و جدي: ٦١٥/١٠ و ٦١٨، حور العين: ٢٠٦، خطط الشام: ٣٤٥/٢، و عدّهم فيها من المعتزلة، نفايس الفنون: ٢٧٠/٢، و هناك فرقة صوفية تدعى بالواصلية كما في التبصرة: ١٣١.
و الهذيلية: أصحاب أبي الهذيل العلاف(١).
و النظامية: أصحاب إبراهيم بن سيار بن هاني النظام(٢).
و البشرية: أصحاب بشر بن المعتمر(٣).
و المعمرية: أصحاب معمر بن عباد السلمي(٤).