١- الزبيل - كأمير - القفة أو الجراب أو الوعاء، و الجمع الزبل. و المر - بالفتح - المسحاة، و الخد: الحفرة المستطيلة في الأرض.
٢- في البحار: فأمر.
٣- في رجال الكشي: ويلكم توبوا و ارجعوا! فابوا و قالوا...
٤- في رجال الكشي: فقذف علي عليه السّلام بعضهم ثم قذف بقيتهم.
٥- في نسخة: ثم قال:
٦- في نسخة: ناري.
٧- الى هنا من مزيدات الطبعة الثانية: انظر رجال الكشي: ٨-٣٠٧ برقم: ٥٥٦ (الكشي: ٧٢) و جاء في البحار: ٢٨٨/٢٥ بألفاظ متقاربة و جاء في صفحة ٩-١٩٨ من رجال الكشي الحديث بألفاظ اخر، ذكرها المجلسي في البحار ٣٠٠/٢٥ كذلك، فلاحظ. إلا أن في مناقب آل أبي طالب: ٨/١-٢٢٧ جاءت الرواية هكذا: روى أن سبعين رجلا من الزط أتوه - يعني أمير المؤمنين عليه السّلام - بعد قتال أهل البصرة يدعونه إلها بلسانهم و سجدوا له، فقال لهم: ويلكم! لا تفعلوا، إنما أنا مخلوق مثلكم، فأبوا عليه، فقال: لئن لم ترجعوا عما قلتم في و تتوبوا الى اللّه لأقتلنكم، قال فأبوا، فخد عليه السّلام لهم أخاديد، و أوقد نارا، فكان قنبر يحمل الرجل بعد الرجل على منكبه فيقذفه في النار ثم قال: إنّي إذا أبصرت أمرا منكرا أوقدت نارا و دعوت قنبرا ثم احتفرت حفرا فحفرا و قنبر يحطم حطما منكرا و في الديوان المنسوب له عليه السّلام: ٦٣ جاءت الأبيات هكذا: لما رأيت الأمر أمرا منكرا أوقدت ناري و دعوت قنبرا .. الى آخره و قد وجدت الرواية بعد ذلك في رجال الكشي: ١٠٩ برقم ١٧٥ و هي تختلف عما هنا كثيرا، فراجع. و الزط - كما قاله المجلسي في البحار: ٢٨٨/٢٥ - جنس من السودان و الهنود. و في لسان العرب: ٣٠٨/٧: - بالضم و التشديد - جيل أسود من السند إليهم تنسب الثياب الزطية، و قيل، الزط إعراب جت بالهندية و هم جيل من أهل الهند. أقول: لقد استعنت في بعض مصادر الأديان و الفرق بكتاب الشيخ جعفر الأميني النطنزي - المخطوط - باسم: فرهنگ أديان و مذاهب و فرق - فارسي -. قسم معجم مصادره لذكر بعض المصادر التي لم أحصل عليها. انظر مستدرك رقم (٢٠٠) ما أورده الكشي حول ذم بعض الفرق غير ما تعرض له المصنف رحمه اللّه. و مستدرك رقم (٢٠١) فوائد الباب.