الصفحه ٥٤٨ :
العامة.
ولكن في النفس من كونها من هذا الباب
أيضاً شيء ، لأنّ المتبادر أيضاً من لسان الروايات هو نفس ما
الصفحه ١٢١ : .
أقول
: الصلاة باطلة كما صرّحا به ، لجريان الاستصحاب إمّا لكفاية الشكّ المذهول عنه
الموجود في صقع النفس
الصفحه ١٦٠ : معارض باستصحاب عدم
جعله في الزمان المشكوك وأطال الكلام ، كما أنّ المحقّق الخراساني نقل نفس الشبهة
في ضمن
الصفحه ١٨٧ : ربّما يقال انّه يشترط في جريان
الاستصحاب وحدة الموضوع عرفاً لاعقلاً ، والزبيب نفس العنب حقيقة وماهية غير
الصفحه ٢٠٤ :
النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ وَالعَيْنَ بِالعَيْنِ وَالأَنْفَ بِالأَنْفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ
وَالسِّنَّ
الصفحه ٢٦٥ : تمسّكه بالاستصحاب لإقناع نفسه يعرب عن كونه شاكاً والواجب عليه هو الفحص عن
نبوة النبي اللاحق ، والنظر إلى
الصفحه ٢٧١ :
الحكم وارداً على
العموم الزماني ، فيكون العموم تحت دائرة الحكم ، وبين كون مصبِّه نفس الحكم بحيث
الصفحه ٢٨١ :
المستصحب هو الذي يتعلّق به اليقين في السابق ، وهو لايتعلّق بالمفرد ، أعني : نفس
المحمول أو النسبة التصوّرية
الصفحه ٢٨٨ : مفهومان متغايران لايكون واحد منهما نفس الآخر؟
والحاصل
: انّه لا شكّ أنّ العرف يتلقّى الموضوع أعمّ من
الصفحه ٢٩٠ : فيها فانّه يكون زائلاً في ذلك الظرف مثاله :
إذا أذعن بعدالة زيد يوم الجمعة ، ثمّ سرى الشكّ إلى نفس
الصفحه ٣٦٢ : إنّما يكون
بالتجاوز عن محلّ الجزء المشكوك فيه ، وفي قاعدة الفراغ إنّما يكون بالتجاوز عن
نفس المركب لا عن
الصفحه ٣٦٤ : اختلاف متعلّق المضيّ فهو في قاعدة الفراغ نفس الشيء وفي قاعدة التجاوز
محله ، والاختلاف في المتعلّق من
الصفحه ٣٨١ : والإقامة في أنّ محل إحرازها هو قبل الصلاة.
٢. انّ الشرط هو الحالة النفسانية
الحاصلة للنفس بالغسلات
الصفحه ٣٨٧ : الفراغ ، لأنّ مجراها هو الشكّ الحادث ، والشكّ بعد
الصلاة في المقام ، هو نفس الشكّ الموجود قبل الصلاة
الصفحه ٣٩٣ : بالصحة
مع الشكّ في الانغسال.
وتوضحه رواية العمركي ، عن علي بن جعفر
في نفس الباب (٢)
، فاحتمال كون