١. التعرّف على أقسام المرجحات.
٢. كون الأخذ بذات المزية لازم أو لا.
٣. هل يقتصر على المنصوص أو يتعدّى عنه إلى غيره؟
وإليك دراسة هذه الجهات واحدة تلو الأُخرى.
الجهة الأُولى
في أقسام المرجّحات
إنّ المرجحات الواردة في الروايات على أقسام ، وبما انّ مقبولة عمر بن حنظلة هي بيت القصيد في هذا الباب نذكر المرجحات وفق الترتيب الوارد في الرواية المذكورة ، ونعرض عمّا ورد في مرفوعة العلاّمة عن زرارة ، لما ذكرنا من أنّها ليست برواية ، وإنّما هي منتزعة من عدّة روايات :
١. الترجيح بصفات الراوي.
٢. الترجيح بالشهرة العملية.
٣. الترجيح بالكتاب والسنّة.
٤. الترجيح بمخالفة العامة.
٥. الترجيح بالأحدثية
هذه هي المرجحات الواردة في المقام ، وإليك البحث فيها على وجه التفصيل :