الصفحه ٢١٦ : تعبدياً لأجل رفع التحيّر ، بل لأجل كونها طرقاً إلى الواقع ، فإذا
كان كذلك فكما يثبت بالأمارة نفس الشي
الصفحه ٢٢٠ : ، والثالث متفرع على
لازم المستصحب لا على نفسه فرتبوا أثر اللازم على المستصحب ولذلك قلنا في محله يجب
على
الصفحه ٢٢٥ : نفس الفرد
كإكرام زيد ، فإذا شك في بقائه يُستصحب ويترتب عليه حكمه ، وأُخرى يترتب عليه
باعتبار انطباق
الصفحه ٢٢٧ : ـ في الخارج نفس العنوان
المنتزع الذي هو الموضوع للحكم فاستصحاب العين ( الذي ملكه أو غصبه عمرو ) كاف في
الصفحه ٢٢٩ : معنى صحيح ، لأنّ
استصحابهما بما هما شرط أو مانع عبارة أُخرى عن استصحاب نفس الشرطية والمانعية ،
فلاحاجة
الصفحه ٢٣٥ : في نظر العرف يترتب على نفس المستصحب.
٢. دعوى الملازمة بين التنزيلين ، وأنّ
التعبّد بعدم موته إلى
الصفحه ٢٤١ :
زيد حال الحياة لما لم يكن نفسه ، كذلك لم يكن وصفه أعني تقدمه على موت زيد وبعد
حصول اليقين بموت زيد
الصفحه ٢٤٤ : الإذن أو أصالة عدم صدور الرجوع إلى زمان البيع.
ب : نفس المثال السابق ، أي استصحاب عدم
الكرّية إلى
الصفحه ٢٤٩ : السالبة المحصلة ، وهذا
بخلاف المقام فان السلب جزء للموضوع وهو نفس المستصحب ، اعني : الماء غير الكر.
إلى
الصفحه ٢٥٦ : العلم
بالنوم ليس علماً بالسبب الفعلي بل اقصاه العلم بوجود الحدث بعده إمّا من السبب
السابق أو منه نفسه ،
الصفحه ٢٦٧ : ، وإلاّ فالفرد في الزمان الأوّل نفس الفرد في الزمان الثاني ، وكلاهما
موضوع واحد ، فلايكون لكلّ فرد إلاّ
الصفحه ٢٧٦ : الوارد في أخبار
الاستصحاب إن أُريد به : اعتدال النقيضين في النفس ، تختص حجية الاستصحاب بما إذا
كان
الصفحه ٢٩٢ : الأمرين غير تامين.
أمّا الأوّل : فلأنّ اليقين بمعنى نفسه
والنقض منسوب إليه وبذلك صحّحنا عموم الروايات
الصفحه ٢٩٣ : عدم صحة تصوّر الشيء بصورتين متضادتين ، وأمّا
إذا كان اليقين بمعنى نفسه والنهي متوجهاً إلى نقضه ، من
الصفحه ٢٩٨ :
ثمّ أورد على نفسه بأنّه لم لايجوز
العكس وتقديم دليل الاستصحاب على دليل حجّية الأمارة عن طريق