الصفحه ١٣٧ : الطويل عين نفي الجامع ، لأنّ الجامع نفس الفرد
وجوداً وعدماً ، فليس بين الجامع والفرد ـ وجوداً وعدماً
الصفحه ١٥١ : ، وعليه فليس الزمان إلاّ مقدار
الحركة الذي ينتزع من نفسها ، لا من أمر آخر.
وبما انّ لكلّ حركة زماناً
الصفحه ١٥٦ : ، ومثله ما إذا علمنا وجود واع في نفس المتكلّم يدفعه إلى أن يتكلّم ساعة
لكن يحتمل انصرافه عنه لأجل طرو
الصفحه ١٦٤ : الخراساني بعد ما ذكر ـ
في مقام الإجابة عن التعارض ـ خلاصة كلام الشيخ أورد على نفسه إشكالاً ليس في كلام
الشيخ
الصفحه ١٧٠ :
بعده حتى يقال بأنّ القدر المتيقّن هو الأوّل دون الثاني ، وهو نفس أخذ الزمان
قيداً وجعله موضوعاً مستقلاً
الصفحه ١٧٢ : جواب
ما أورد على نفسه :
قلت : لابدّأن يلاحظ انّ منشأ الشك في
ثبوت الطهارة بعد المذي [ هل هو ] الشكّ
الصفحه ١٧٥ : ، وأُخرى من الشكّ في بقاء نفس الحكم الشرعي.
أمّا
الأوّل : فلا شكّ في جريان الاستصحاب فيه ،
إنّما الكلام
الصفحه ١٨٦ : : حكم الزبيب ـ حلية وحرمة ـ
نفس حكم العنب ، فكما لاتعارض بينهما مادام عنباً فهكذا لاتعارض بينهما إذا صار
الصفحه ١٨٩ : إليه بهذا في الفترة الأخيرة نفس المشار إليه بهذا في الفترة المتقدمة.
فان وافقه العرف على هذه الوحدة
الصفحه ١٩٧ : أُخرى.
يلاحظ
عليه : أنّ ما ذكره هو نفس الإشكال الثاني
لكن بثوب جديد ، غير أنّ اللائح من الذكر الحكيم
الصفحه ١٩٨ :
السابقة
هذا الإشكال نفس الإشكال الأوّل لكن
بصيغة أُخرى ، وحاصله : انّ الظاهر من بعض الآيات انّ الشرائع
الصفحه ٢٠٧ : المستصحب
بحكم العقل والعادة دون حكم الشرع.
نعم لو كان نفس اللازم أو الملازم
مصبّاً للاستصحاب كما إذا كان
الصفحه ٢٠٨ : الشارع.
نعم لو وقع نفس النمو ونبات اللحية
مورداً للاستصحاب أو غيره من التنزيلات الشرعية أفاد ذلك جعلَ
الصفحه ٢١١ : يستعمل قوله : « لاتنقض
اليقين ... » في لسان الإمام كثيراً في الأثر المترتب على نفس المستصحب ، كما أنّ
الصفحه ٢١٢ :
دوره في الموضوعات ، إذ يكفي في استصحاب الأُولى كون المستصحب نفسَ الحكم الشرعي ،
وأمّا الثانية ، فلايصحّ